الصفحه ١٦٨ :
بِخَلْقِهِنَّ بِقادِرٍ)
فتكرار النفى قام مقام ليس.
(٢) مثبورا : ملعونا.
(٣) ما بين إلى
الحاصرين سقط من ب.
الصفحه ١٠ : الحضارة القرآنية ، فمن أقام عليها دون
أن يدعو إلى الله وإلى سبيله فمثله كمثل من أعد أرضا للزرع ، وهيأها
الصفحه ١٦٢ : عليه ما يعود على الكل ولا يقتصر على البعض ، وهو قوله : (وَلَكُمْ فِيها
مَنافِعُ كَثِيرَةٌ وَمِنْها
الصفحه ١١١ : التذكر ، وقد سبقها تحذير من
الهوى الذى يضل على علم ، ومن إيحاء الشياطين إلى أوليائهم ، ومن أكابر المجرمين
الصفحه ١٢٦ : ).
وذهب بعض أهل
العلم إلى أن ما فى حق العقلاء (١) من التكذيب فبغير الباء نحو قوله : (فَكَذَّبُوا رُسُلِي
الصفحه ١٢١ :
المؤمنون (١) تقدم ذكر نوح ضمنا فى قوله : (وَعَلَى
الْفُلْكِ) (٢٢) ، لأنه أول من صنع الفلك ، فعطف
الصفحه ٤١ : ما لهم من الاقتدار وسعة المعرفة وقفوا هم الآخرون
مبهورين أمام إعجاز القرآن ، فراحوا يرددون وجوها عامة
الصفحه ٣٢ : نفسه بخارقة مثلها تأتى على ما
بناه من أمجاد مادية فى لمح البصر ، وتلك هى سنة الله الماضية التى سجلها
الصفحه ٧١ : ). والخطيب ذهب إلى أن ما فى الأعراف خطاب لهما قبل الدخول ،
وما فى البقرة بعد الدخول (١).
١٢ ـ قوله
الصفحه ٢٥١ : ، ولمراعاة الفواصل فى السورتين جاء على ما جاء.
__________________
(١) أخرج السيوطى عن
ابن عباس رضى الله
الصفحه ٢٠٣ :
تيقن أن له صانعا
مدبرا (١).
قال
الخطيب : معنى (يَسْمَعُونَ) هاهنا : يستجيبون إلى ما يدعوهم إليه
الصفحه ٩٤ : )
«٩ : ١٢٨» لما وصفه بقوله : (عَزِيزٌ
عَلَيْهِ ما عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ ِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُفٌ رَحِيمٌ
الصفحه ٢١٤ :
عَلى إِلْ ياسِينَ) (١٣٠) فيمن جعله لغة فى إلياس. ولم يقل فى قصة لوط ولا يونس ولا
إلياس : (سَلامٌ
الصفحه ٢٤٧ : أَدْراكَ ما عِلِّيُّونَ.
كِتابٌ مَرْقُومٌ) «١٨ ـ ٢٠» التقدير
فيهما : إن كتاب الفجار لكتاب مرقوم فى سجين
الصفحه ١٠٢ :
شرائعكم ، فإنكم
على ضلال لا يرضاه الله (عَلى
فَتْرَةٍ مِنَ الرُّسُلِ) (١٩) : على انقطاع منهم ودروس