الصفحه ١٨٧ : ) ، وإلى قوله : (فَكاتِبُوهُمْ) (٣٣) ، (وَلا
تُكْرِهُوا) (٣٣) فاقتضى الواو ، ليعلم أنه عطف على الأول
الصفحه ٢٤٤ : ، لأن المقصود ما يطاف به لا
الطائفون ، ولهذا قال : (بِآنِيَةٍ
مِنْ فِضَّةٍ) (١٥) ، ثم ذكر الطائفين فقال
الصفحه ٤٠ : وسائل الإقناع على مر الزمن.
وعلى هذا لم يكن
دليل إعجاز القرآن قاصرا على الإعجاز البيانى كما كان فى عصر
الصفحه ٢٥٥ :
يقتصر على مرة واحدة لامتناع عطف الفعل على الاسم ، ولم يقل : الذين هم يمنعون ،
لأنه فعل فحسن عطف الفعل
الصفحه ١٣ : قد تكون ذات جوانب مختلفة : أسلوبية وهى موسيقى اللغة ووقعها المتهادى
على مناط الذوق من كل نفس ، فيكون
الصفحه ٧٧ : أيضا : (مِنْ
بَعْدِ ما جاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ) (١٤٥) فجعل مكان قول (الَّذِي
ما) وزاد فى أوله (مِنْ
الصفحه ٢٢٨ : . والثانى
استئناف خطاب الله سبحانه به من غير اتصال بالمخاطب الأول ، وهو قوله : (رَبَّنا ما
أَطْغَيْتُهُ) (٢٧
الصفحه ٢٥٠ :
لا أقسم بهذا
البلد وهو حرام ، وأنت حل بهذا البلد (١) ، وهو حلال ، لأنه أحلت له مكة حتى قتل فيها من
الصفحه ٢٢١ : على أسماع الكفار جميعا ، لا سيما أهل
التثليث ثلاث مرات.
(٢) وهو قوله تعالى :
(فَلَمْ
يَكُ
الصفحه ٢٥٣ : . الموريات
قدحا
: أى التى تقدح الشرر من اصطدام حوافرها بالصخر وهى تجرى. والمغيرات
: التى تغير على العدو فى
الصفحه ٣٠٥ : آمنوا منكم
٥٥
١٨٧
٣٤٠
النور
ثلاث مرات
٥٨
١٨٧
الصفحه ٢٠٩ : ، لأنه تكرر فيها مرات كثيرة ، منها : (بَلى
وَرَبِّي) (٣) و (بَلْدَةٌ طَيِّبَةٌ
وَرَبٌّ غَفُورٌ) (١٥
الصفحه ٩٣ : سابقة على ما فى
هذه السورة ، فإنها فى قصة أحد ، وأخبر هناك بأن الله عزيز حكيم ، وجعله فى هذه
السورة صفة
الصفحه ١٣٨ : على ما هو من عملهم وهو قوله : (وَلا يَطَؤُنَ
مَوْطِئاً) (١) (يَغِيظُ
الْكُفَّارَ وَلا يَنالُونَ مِنْ
الصفحه ١٥٠ : ) (٧) بغير (مِنْ) ، لأن (قبل) اسم للزمان السابق على ما أضيف إليه. و (مِنْ) تفيد استيعاب الطرفين ، وما فى هذه