الصفحه ٩٨ : وحفظه
للمؤمنين ولا زيادة على كفايته فى حفظ ما هو موكول إلى تدبيره ، فاقتضى الختم
بقوله : (وَكَفى
بِاللهِ
الصفحه ١٧٤ :
النَّارِ هُدىً) (١٠) ، أى : من يخبرنى بالطريق فيهدينى إليه. وإنما أخر ذكر
المخبر فيهما وقدمه فيهما مرات
الصفحه ٢٤١ : وقع بعد قوله : (وَقَدْ
أَضَلُّوا كَثِيراً) (٢٤) ، والثانى بعد قوله : (لا
تَذَرْ عَلَى الْأَرْضِ مِنَ
الصفحه ١١٠ : الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَمُخْرِجُ الْمَيِّتِ مِنَ
الْحَيِ) (٩٥) فى هذه السورة ، وفى آل عمران
الصفحه ١٨٤ : على ذكر الله. فصرّح فى هذه السورة بذكر الله ، وهناك بذكر الرب
، لإضافته إلى العالمين وهم جملتهم فقالوا
الصفحه ١٦٤ : صلىاللهعليهوسلم والمراد به غيره ، وذلك أن امرأة بعثت صبيّا لها إليه مرة
بعد أخرى تسأله قميصا ، ولم يكن عليه ولا له
الصفحه ٢٥٦ : الماضى على
المسند إليهم ، فقال : (وَلا
أَنا عابِدٌ ما عَبَدْتُّمْ) (٤).
ولأن اسم الفاعل
بمعنى الماضى
الصفحه ٢١١ : الشيء من مكان إلى مكان آخر. وسنة الله سبحانه لا تبدل ولا تحول ،
فخص هذه الموضع بالجمع بين الوصفين ، لما
الصفحه ١٣٣ : لا يَرْقُبُوا فِيكُمْ إِلًّا وَلا ذِمَّةً) (٨) (٣). واقتصر عليه ، فذهب بعضهم إلى أنه
الصفحه ٨ :
العملية للبشر
الموصول بحبل الله المتين ، من حيث كان الإنسان المؤمن مسيرا بمحض الإرادة الإلهية
فى
الصفحه ١٧٠ : الظاهر إفساد ، فأسنده إلى نفسه ، والثالث
إنعام محض فأسنده إلى الله ـ عزوجل ـ ، والثانى إفساد من حيث القتل
الصفحه ١٨٢ :
مِنْها وَأَطْعِمُوا الْبائِسَ الْفَقِيرَ)
[٢٨]. والقانع : السائل أو الراضى ، والمعتر : الذى يطلب ما عندك
الصفحه ٧٩ : (عَلَيْنا) (٨٤) ، لأن (إِلى) للانتهاء إلى الشيء من أى جهة كانت ، والكتب منتهية إلى
الأنبياء وإلى أممهم جميعا
الصفحه ٢٤٣ :
__________________
(١) فى الأصول : ثلاث
أقوال.
(٢) درج المؤلف على
الإحالة على تفسيره ، ولا يوجد كاملا فيما نعلمه من
الصفحه ٦٥ : ، كما اقتصر على ذكر أحد
المفعولين فى آيات كثيرة منها : (ما
وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَما قَلى) (٥). أى : ما