الصفحه ٤٨ : لغة العرب ، فلم تكن الباء زائدة فى سورة
القلم. ولهذا عقب الكرمانى على كلامه هنا بقوله : «فتنبه فإنه من
الصفحه ١٣٩ : ) (٣).
١٨١ ـ قوله : (وَإِذا مَسَّ
الْإِنْسانَ الضُّرُّ) (١٢) بالألف واللام ، لأنه إشارة إلى ما تقدم من الضر
الصفحه ١٤٨ : الحجر : (وَاتَّبِعْ
أَدْبارَهُمْ) (٦٥) ، لأنه إذا ساقهم وكان من ورائهم علم بنجاتهم ولا يخفى
عليه حالهم
الصفحه ٢٩٤ : ترك
عليها من دابّة
٦١
١٦٠
٢٦٦
النحل
فأحيا به الأرض بعد موتها
الصفحه ٢٢ : ، بحيث يمكن اعتبارها من علامات التنبيه على الإعجاز الذى لا
يدرك إلّا بعمق الفهم والفقه والتذكر فى كل سورة
الصفحه ١٧٣ : ، وفيها ذكر نسبتهم إياه إلى الله تعالى حين قال : (ما كانَ لِلَّهِ أَنْ
يَتَّخِذَ مِنْ وَلَدٍ) (٣٥). فذكر
الصفحه ٢١ : جانب واحد من جوانب التكرار الكلى كالقصص ، أما
جزئيات التكرار واستقصائها فى القرآن على الوجه الذى سلكه
الصفحه ٣٧ : له ، والهادية إلى مزيد من
الإيمان فى الوقت نفسه؟؟
يقول الإمام
السيوطى ردّا على هذا القول الذى قال
الصفحه ١٤٤ : جواب كلام فيه ثلاثة أفعال كلها متعد إلى مفعولين ، ليس
بينهما حائل بجار ومجرور ، وهو قوله : (ما
نَراكَ
الصفحه ١١٩ : ٤ /
٢٧٧ ، ولسان العرب ١٢ / ٢١٩).
(٢) ما بين الحاصرين
سقط من ب.
(٣) سقطت من أ.
(٤) سقطت من ب.
الصفحه ٢٣٩ : حاصِباً) (١) من السماء فلذلك جاء ثانية.
سورة القلم
٥٢٩ ـ قوله تعالى
: (حَلَّافٍ
مَهِينٍ) إلى قوله
الصفحه ١٦١ : ) (٦١) لم يقل : (على ظهرها) احترازا عن الجمع بين الظلمين ، لأنها
تقل فى الكلام ، وليست لأمة من الأمم سوى
الصفحه ١٧٨ : ءنا ، لأن السؤال فى
الآية يقتضى فى جوابهم أن ينفوا ما نفاه السائل ، فأضربوا عنه إضراب من ينفى الأول
الصفحه ٢٣٦ : ،
وخصت هذه السورة بالمعرفة لأنه إشارة إلى ما تقدم من قول اليهود والنصارى.
٥١٨ ـ قوله : (لِيُطْفِؤُا
الصفحه ٥ : بالغ فى
الدعوة الإسلامية على عهد النبى صلىاللهعليهوسلم حتى فزع أساطين الفصاحة والبلاغة من كفار قريش