الصفحه ٢١٨ : ـ قوله : (وَبَدا لَهُمْ
سَيِّئاتُ ما كَسَبُوا) (٤٨) ، وفى الجاثية : (ما
عَمِلُوا) (٣٣). علة الآية الأولى
الصفحه ١٣٢ :
١٦٣ ـ قوله : (كَدَأْبِ آلِ
فِرْعَوْنَ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ كَفَرُوا بِآياتِ اللهِ) (٥٢
الصفحه ١٩٣ : ما قبله (وَزَيَّنَّا) (١٢) ، وبعده : (قَيَّضْنا
لَهُمْ) (٢٥) ، وكله على لفظ فعلنا.
٣٦١ ـ قوله
الصفحه ١٤١ : عطف (مَنْ
فِي الْأَرْضِ) على ذلك.
١٩٥ ـ قوله : (ما فِي السَّماواتِ
وَما فِي الْأَرْضِ) (٦٨) ذكر بلفظ
الصفحه ١٩٢ : بتلك الصفات فسماهم ملأ ،
وعقبه : (وَقالَ
فِرْعَوْنُ يا أَيُّهَا الْمَلَأُ ما عَلِمْتُ لَكُمْ مِنْ إِلهٍ
الصفحه ١٢٥ :
وفى النمل وافق ما
قبلها من الآيات وكلها أفعال : (تُبْصِرُونَ) ـ (يَتَّقُونَ) ـ (يَعْلَمُونَ
الصفحه ١١٤ : لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ) (١٥١) ، وفى
__________________
(١) ما بين الحاصرين
سقط من أ.
(٢) فى ب : دل عليه
الصفحه ١٠٥ : مِنْ بُطُونِ أُمَّهاتِكُمْ) (٧٨) وسيلة الاعتبار بالاستدلال ، فبنى عليه (أَوَلَمْ يَرَوْا
إِلَى
الصفحه ٩ : بمقتضاه ، ويكون
لهم من قوة الإيمان ما يؤهلهم للمهمة التى كلفهم الله تعالى به : أن يكونوا خير
أمة أخرجت
الصفحه ٢٠٢ : : (يَتَفَكَّرُونَ) (٢١) ، لأن الفكر يؤدى إلى الوقوف على المعانى التى خلقن لها ،
من التآنس والتجانس ، وسكون كل واحد
الصفحه ١٥٥ : البشر ما يدل على التجدد والتكرار ، فجاء فى
كل واحدة من السورتين ما اقتضاه ما بعده من الألفاظ.
٢٥٠
الصفحه ١٨٩ :
ويس (٧٤)
(مِنْ
دُونِ اللهِ) ، لأن هذه السورة وافق ما قبله (١) ، وفى السورتين لو جاء (مِنْ
دُونِهِ
الصفحه ٢١٥ : (٢) حالهم بقلبك فسوف يبصرون معاينة ، وقيل : بعد ما ضيعوا من أمرنا فسوف يبصرون ما يحل بهم.
وحذف الضمير من
الصفحه ١٧٧ :
خصت هذه السورة
بقوله : (مِنْ
رَبِّهِمْ) (٢) بالإضافة ، لأن الرحمن لم يأت مضافا ، ولموافقته ما بعده
الصفحه ١٩٩ : ) يدل عليه ، وقد جاء : (وَما
هُمْ بِمُعْجِزِينَ) (٥١) فى قوله : (وَالَّذِينَ
ظَلَمُوا مِنْ هؤُلا