الصفحه ٤٩ : النفع على الضر ، لأن السوابق من الآيات تدعو إلى هذا
التركيب ، حرصا على النظام القرآنى البديع المعجز من
الصفحه ٢٣ :
ما فى سورتى الروم
ويونس ، لأن ما قبله وما بعده أفعال ، فتأمل فيه فإنه من معجزات القرآن.
وبمثل
الصفحه ١٣١ : عَدْلٍ لا
يُؤْخَذْ مِنْها) (٧٠) ثم وصلها بقوله : (قُلْ
أَنَدْعُوا مِنْ دُونِ اللهِ ما لا يَنْفَعُنا وَلا
الصفحه ١٥٣ :
وجوابه فى المائدة
: (ما
تُقُبِّلَ مِنْهُمْ) (٣٦) وهو بلفظ الماضى ، وقوله : (لِيَفْتَدُوا
بِهِ) علة
الصفحه ٨١ : فى المائدة أبلغ ، لقولهم : (حَسْبُنا ما وَجَدْنا
عَلَيْهِ آباءَنا) (١٠٤). فادعوا النهاية بلفظ
الصفحه ١٩٠ : يقولا : (ما أَسْئَلُكُمْ
عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ) وإن كانا منزهين من طلب الأجرة.
٣٥٢ ـ قوله تعالى
فى قصة
الصفحه ١٢٩ : بالسحرة المؤمنين لا ضير منه ، لأنه ساعة ينقلبون بعدها إلى الله فى النعيم
المقيم. ولكن الضير يقع على فرعون
الصفحه ٣٤ : يلقى فصحاء العرب إلى من جاء
به بزمام التفوق والسلطان ، شأنه فى ذلك شأن المعلقات السبع وأمثالها ، أما
الصفحه ١٩٦ : الكاذبين عليه. وفى
المؤمن جاء على الأصل ، ولم يكن فيه موجب تغيير.
٣٧٠ ـ قوله : (وَما أُوتِيتُمْ مِنْ
شَيْ
الصفحه ١٦٠ : عَلَيْها مِنْ دَابَّةٍ) (٦١) ، وفى الملائكة : (بِما
كَسَبُوا ما تَرَكَ عَلى ظَهْرِها) (٤٥). الهاء فى هذه
الصفحه ٢٠ : الكثيرون ، فلم أجد ما يشير
إلى هذا الظن من قريب أو من بعيد.
لقد وجدت أن بعض
المفسرين كأبى السعود وأبى
الصفحه ٣٩ : كتابه عن (الشعر الجاهلى) من أنصار المذهب الديكارتى ما زالت
تحتاج إلى جهود مضادة تنير قلوب الشباب المسلم
الصفحه ١٨٨ : بالآيات.
وأما بلوغ الأطفال
فلم يذكر له علامات يمكن الوقوف عليها ، بل تفرد سبحانه بعلم ذلك ، فخصها
الصفحه ١٦٦ : ) ، وفى سبأ : (ادْعُوا
الَّذِينَ زَعَمْتُمْ مِنْ دُونِ اللهِ) (٢٢) ، لأنه يعود إلى الرب (فى هذه السورة
الصفحه ٨٦ : : بالوجه المعروف من الشرع
لهن ، وهو الوجه الذى دل الله عليه وأبانه. والثانى : كان وجها من الوجوه التى لهن