الصفحه ٦٠ :
بدون مبرر قوى ،
وبراهين واضحة. وهو ليس كتاب تشريع وأخلاق فحسب ، فالتشريع والأخلاق لا بدّ لهما
من
الصفحه ٦٣ : :
فإن هذا كتاب أذكر
فيه الآيات المتشابهات (٨) التى تكرّرت فى القرآن وألفاظها متّفقة ، ولكن وقع فى
بعضها
الصفحه ٨٧ : لم يكن جاريا على الترتيب المتعارف
فى اللغة ظاهرا ، وليس هذا صنيع إنسان أمي ، بل هو الله منزل الكتاب
الصفحه ١٠٦ :
ليس بتكرار ، لأن
الأول فى حق الكفار ، والثانى فى حق أهل الكتاب.
٩٦ ـ قوله : (وَمَنْ أَظْلَمُ
الصفحه ١٤٣ : فى غيرها ، وهذا من فعل الخط ، وقد
ذكرته فى «كتابة المصاحف».
والثانى : جمع الخطاب هاهنا ، وتوحيده فى
الصفحه ٢٠٤ : وَقْراً) ، جل المفسرين على أن الآيتين نزلتا فى النضر بن الحارث (٢). وذلك أنه ذهب إلى فارس فاشترى كتاب
الصفحه ٢٠٥ : ) (٢٦) ، ليس غيره ، لأنه لما ذكر القرون والمساكن بالجمع ، حسن
جمع الآيات ، ولما تقدم ذكر الكتاب وهو
الصفحه ٢١٢ : عليه لازم ، و (إِنَ) فيهما مكسورة بالابتداء بالكتابة ، ومحكى القول محذوف ،
ولا يجوز الوصل ، لأن النبى
الصفحه ٢١٦ : الذِّكْرُ مِنْ بَيْنِنا) (٨) ، ومثله : (الْحَمْدُ
لِلَّهِ الَّذِي أَنْزَلَ عَلى عَبْدِهِ الْكِتابَ) «١٨
الصفحه ٢٣٩ : الحاقّة
٥٣٢ ـ قوله : (فَأَمَّا مَنْ
أُوتِيَ كِتابَهُ بِيَمِينِهِ) (١٩) بالفاء ، وبعده : (وَأَمَّا) (٢٥
الصفحه ٢٦٤ :
البقرة
إن الذين يكتمون ما أنزل الله من
الكتاب ...
١٧٤
٨٢
٣٦
الصفحه ٢٦٧ :
النساء
يأيها الذين أُوتوا الكتاب
٤٧
٩٦
٧٤
النساء
إن الله
الصفحه ٢٨٠ : كتابٌ من الله سبق لمسّكم فيما
أخذتم
٦٨
١٣٣
١٦٤
الأنفال
فكلوا
الصفحه ٢٩٧ :
٨
الكهف
الحمد لله الذى أنزل على عبده الكتاب
١
٢١٦
٤٣٤
الكهف
الصفحه ٣١٤ :
١٨٠
٣١٦
لقمان
ولا هدى ولا كتاب منير
٢٠
١٨٠
٣١٦