الصفحه ٢٤٣ : ،
والثالث : أقسم بيوم القيامة ولم يقسم بالنفس اللوامة ، وقد سبق بيانه فى التفسير (٢).
٥٤٢ ـ قوله
الصفحه ٢٤٨ : ، وبمعناه ، كراهة التكرار. وعدل فى الثالث
إلى قوله : (رُوَيْداً) (١٧) ، لأنه بمعناه ، أى : إروادا ، ثم
الصفحه ٩٦ : ، فاقتصر على لفظ (غَيْرَ مُسافِحِينَ).
والثانية الجوارى. وما فى المائدة فى الكتابيات ، فقال : (وَلا
الصفحه ١٧ :
على سلامة عقيدته
وقوته فى دينه ، واستقامة سبيله.
وقد نقل قليلا من
مسائل كتابه عن أبى مسلم محمد
الصفحه ١٠١ : أَهْلَ الْكِتابِ
قَدْ جاءَكُمْ رَسُولُنا يُبَيِّنُ لَكُمْ ..) (١٥) ثم كرّرها (٢) فقال : (يا
أَهْلَ
الصفحه ٢٤٧ : : للكافر.
سورة المطفّفين
٥٥٣ ـ قوله : (كَلَّا إِنَّ كِتابَ
الفُجَّارِ لَفِي سِجِّينٍ. وَما أَدْراكَ ما
الصفحه ٢٣ : هذا الوعى
العميق سار الكرمانى فى كتابه ممّا يجعله أوفى كتاب بحث إعجاز الأسلوب القرآنى ،
إذ درج
الصفحه ٢١ : الكرمانى فى البرهان من
الإيجاز والوضوح فلا نجده ، ولذلك يعتبر هذا الكتاب هو الأول من نوعه وبابه فى
المكتبة
الصفحه ٥١ :
الثانية فإن دلائل
الإعجاز من هذه الوجهة التى بحثها الكرمانى فى كتاب مستقل تواجهك دلالة بعد دلالة
الصفحه ٦٤ : أن أشتغل بتفسيرها وتأويلها ، فإنى بحمد الله (قد) (٥)
بيّنت ذلك كله (بشرائطه) (٦)
فى كتاب «لباب
الصفحه ٧٥ :
وَالنَّصارى) (٦٩) ، لأن النصارى مقدمون على الصابئين فى الرتبة ، لأنهم أهل
كتاب (١) ، فقدمهم فى البقرة
الصفحه ٣٣٨ :
٢٤٧
٥٥٢
٨٣
المطففين
كلا إن كتاب الفجار لفى سجين * وما
أدراك ما سجين كتاب
الصفحه ٢٠ : مكررات القرآن كما أوضح مؤلفه فى مقدمته.
وقبل أن أعتزم
إخراج الكتاب إلى النور راجعت كثيرا من كتب التفسير
الصفحه ٢٤ : والتعريف بالأعلام الواردة فى الكتاب.
٦ ـ أضفت كلمات
أحيانا إما فى آيات القرآن متى ذكرها المؤلف مبتورة
الصفحه ٤٨ : أسرار القرآن».
ثم انظر كيف
يستعمل الكتاب والباحثون كلمتى (ينفع ويضر) مقترنتين بتقديم أيهما شاءوا