الصفحه ١٤٤ : بالصريح ، والثانية
والثالثة بالكناية ، لتقدم ذكره ، فلما كنّى عنه قدمه ، لأن الكناية يتقدم عليها
الظاهر
الصفحه ١٤٩ : ، أو تكون
من الهالكين. والثالث : يمين منهم أن الله فضله عليهم ، وأنهم كانوا خاطئين. والرابع : ما ذكره
الصفحه ١٥١ : أُنْزِلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِنْ رَبِّهِ) «٧ ، ٢٧» فى هذه
السورة (فِي) موضعين ، وزعموا أنه لا ثالث لهما. ليس
الصفحه ١٥٥ :
هنا ، وفى ص (٧١)
، وفى البقرة : (وَإِذْ قالَ رَبُّكَ
لِلْمَلائِكَةِ إِنِّي جاعِلٌ) (٣٠) ، ولا ثالث
الصفحه ١٦٤ : التكرار ، وليس بتكرار ، لأن
الأولى فى الدنيا ، والثالثة فى العقبى (الثانية) الخطاب فيها للنبى
الصفحه ١٨٨ : ، والله خاطبه بقوله : لولاك يا محمد ما خلقت الكائنات (١).
والثالث : ذكر للبروج والسيارات ، والشمس والقمر
الصفحه ١٩٤ : :
أحدها : أن يكون من أقصى المدينة صفة لرجل.
والثانى : أن يكون صلة لجاء.
والثالث : أن يكون صلة ليسعى
الصفحه ٢٠٨ : الله تعالى : بل تركتم القسمة الثالثة وهى : وإما صحيح العقل صادق.
٤٠٨ ـ قوله : (قُلِ ادْعُوا
الَّذِينَ
الصفحه ٢١١ : الثالث ، ليكون الكلام كله على غرار واحد.
وقال فى الفتح : (وَلَنْ تَجِدَ
لِسُنَّةِ اللهِ (٣) تَبْدِيلاً
الصفحه ٢١٣ : القرآن ثالث ، لأن ما فى هذه السورة وقع بعد
القول ، فحكى (المقول) ، وفى القتال وقع بعد العلم ، فزيد قبله
الصفحه ٢٢٧ : الثانى
والثالث الذى بعده فمتصلان بالعذاب والغضب وسلب الأموال والغنائم ، فكان الموضع
موضع عز وغلبة وحكمة
الصفحه ٢٢٨ : الَّذِينَ آمَنُوا لا تَرْفَعُوا أَصْواتَكُمْ فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِ)
، والثالثة رقم ٦ : (يا
أَيُّهَا
الصفحه ٢٣١ : ، والثانى
: ميزان الآخرة ، والثالث : ميزان العقل ، وقيل : نزلت متفرقة فاقتضى الإظهار.
٤٩٩ ـ قوله
الصفحه ٢٣٢ :
نَشاءُ لَجَعَلْناهُ حُطاماً) (٦٥) ، و (فى) (٢) الثالثة :(لَوْ
نَشاءُ جَعَلْناهُ أُجاجاً) (٧٠) ولم يقل
الصفحه ٢٣٨ : ممن طلقها. والثالث : وعد عليه أفضل الجزاء ، وهو ما يكون فى الآخرة من
النعماء (٢).
سورة التّحريم