الصفحه ٥٩٩ : أربَعَةُ رَهطٍ مِن أصحابِ مُحَمَّدٍ صلىاللهعليهوآله
، مِنهُم أنَسُ ابنُ مالِكٍ ، وَالبَراءُ بنُ عازِبٍ
الصفحه ٦٣٨ :
، فَخُذهُ أخذَةَ أسَفٍ.
قالَ : فَمَكَثَ أربَعينَ يَوما ثُمَّ
ماتَ ، فَحَضَرَهُ مَولىً لَهُ ، قالَ
الصفحه ٦٤٤ : هو رب وظهر بالعلوية
الهاشمية. وأظهر أنّه عبده ورسوله بالمحمدية فوافق أصحاب أبي الخطّاب في أربعة
أشخاص
الصفحه ٧٨٤ :
العاص................................................ ٥٦٩
٤ / ١٤ الملوك الأربعة
الصفحه ٥١٧ : . ١
١٢ / ٢
مُحَمَّدُ بنُ سِنانٍ
٢
١٣٥٢. الغيبة للطوسي عن عليّ بن الحسين بن
داوود : سَمِعتُ أبا
الصفحه ٥٩٧ : ، أهدته أُمّه لرسول اللّه صلىاللهعليهوآله كي يخدمه ، فخدم
النبيّ صلىاللهعليهوآله
عشر سنين ، كان له
الصفحه ٤٥١ :
الجود. ويقال : إنّه لم يكن في الإسلام أسخى منه. توفّي سنة ٨٠ ه وهو ابن تسعين
سنة (الاستيعاب : ج ٢ ص ١٩٤
الصفحه ٥٠٦ : ، وزَوجَةً ، ووَلَدا ، وخادِما ، وَالحَجَّ في كُلِّ سَنَةٍ.
قالَ : فَرَفَعَ يَدَهُ ثُمَّ قالَ : اللّهُمَّ
الصفحه ٥٧٢ : ، التي نهشت جسد عمّ رسول اللّه حمزة. وُلد
قبل الهجرة بخمس وعشرين سنة. قاتل رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣١٩ : الَّذي إذا أصابَكَ ضُرٌّ فَدَعَوتَهُ كَشَفَهُ
عَنكَ ، وإن أصابَكَ عامُ سَنَةٍ ٤
فَدَعَوتَهُ أنبَتَها لَكَ
الصفحه ٤٩٣ : سَنَةٍ وثَلاثَ عَشرَةَ سَنَةً. ٢
٧ / ٢
الزُّهرِيُّ ٣
١٣٢٢. المجتنى
: ٤ دُعاءٌ رَواهُ
الزُّهرِيُّ
الصفحه ٥٣٩ : ورَعاها
ـ في أيّامٍ بَقِيَت مِن صَفَرٍ سَنَةَ عَشرٍ وأربَعِمِئَةٍ ، عَلَى الشَّيخِ المُفيدِ
أبي عَبدِ
الصفحه ٦٦٣ : الفضيل : لَمّا كانَ فِي
السَّنَةِ الَّتي بَطَشَ هارونُ بِآلِ بَرمَكَ ، بَدَأَ بِجَعفَرِ بنِ يَحيى
الصفحه ٦٨٠ : ، ولد سنة ٢٢١ ه وبويع
سنة ٢٤٨ ه عند موت المنتصر ابن أخيه ، فلمّا دخلت سنة ٢٥١ ه وقع بين المعتزّ
الصفحه ٤٥ :
مِنَ السِّنانِ الحَديدِ ٣.
٤
٢ / ٥
سِلاحُ الأَنبِياءِ
وَالأَولِياءِ
٦٦. الإمام عليّ عليهالسلام