الصفحه ٤٨٢ : والنهروان ، ولم يفارقه حتى توفّي سنة ٥٩ ه وقيل ٦٠ ه (رجال البرقي :
ص ٦٥ ، رجال الطوسي : ص ٧٩ الرقم ٧٧١ وص ٩٥
الصفحه ٥١٨ : محمّد بن مرزبان عن
محمّد بن سنان : شَكَوتُ إلَى
الرِّضا عليهالسلام
وَجَعَ العَينِ ، فَأَخَذَ قِرطاسا
الصفحه ٥٢١ : روى عنهم في نفسه وروايته. مات
سنة ٢٦١ ه (رجال البرقي : ص ٥٦ و ٥٧ و ٦٠ ، رجال الطوسي : ص ٣٥٧ الرقم ٥٢٩٠
الصفحه ٥٢٢ : المعتمد العبّاسيّ
المتوفّى سنة ٢٧٥ ه كما صرّح به ابن خلدون في تاريخه (ج ٤ ص ٢٩٩). ثالثها : يؤيّد
وقوع
الصفحه ٥٢٣ : . وفي كتب التاريخ في حوادث سنة ٢٤١ ه : أمر الخليفة
المتوكّل بضرب رجل من أعيان أهل بغداد ، يقال له عيسى
الصفحه ٥٣٨ : جليلة عند الطائفة ، وتولّى هذا الأمر نحوا من خمسين سنة. خرج التوقيع
إلى الشيخ أبي جعفر محمّد بن عثمان بن
الصفحه ٥٤٠ : عليهالسلام
، يَومَ الخَميسِ الثّالِثَ وَالعِشرينَ مِن ذِي الحِجَّةِ سَنَةَ اثنَتَي عَشرَةَ
وأربَعِمِئَةٍ
الصفحه ٥٥٣ : شَديدٌ ثَلاثَ سِنينَ. حَتّى
ذَبَحوا دَوابَّهُم ، فَلَم يَبقَ لَهُم مِنَ الدَّوابِّ إلاّ بِرذَونٌ
الصفحه ٥٥٨ :
يَعلَمونَ ، وَانصُرني عَلَيهِم أن يُجيبوني إلى طاعَتِكَ».
١
وكذلك عندما كُسر سنّه في معركة اُحد
وجُرح وجهه
الصفحه ٥٦٣ : إلى درجة أنّه هدّد الإمام عليهالسلام
بالقتل وسمّاه الإمام عليهالسلام
منافقا ولعنه. هلك الأشعث سنة ٤٠
الصفحه ٥٦٥ : بن عمرو ، بعثهم رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
إلى بئر معونة في صفر سنة ٤ ه ، وأيضا أراد قتل النبيّ
الصفحه ٥٦٩ :
سُنَّ اليَومَ وغَيِّر غَدا ٤
.. فَقالَ عُيَينَةُ : لا وَاللّه حَتّى تَذوقَ نِساؤُهُ مِنَ الثُّكلِ
الصفحه ٥٩١ :
١٤٦٣. مثير الأحزان
: قالَ أصحابُ الحَديثِ : فَلَمّا أتَت عَلَى الحُسَينِ عليهالسلام سَنَةٌ
الصفحه ٥٩٥ : خُرّة ، فكان عاملاً غير مباشر للإمام عليهالسلام. في سنة ٣٨ ق لمّا
ظهر معقل بن قيس على الثوّار المرتدّين
الصفحه ٦٠١ : » ، فَقالَ : كَبِرَت سِنّي
ونَسيتُ.
فَقالَ لَهُ عَلِيٌّ عليهالسلام : إن كُنتَ كاذِبا
فَضَرَبَكَ اللّه