الصفحه ٣٤٩ : لَدَعوَةً مُنذُ ثَلاثينَ سَنَةً ما اُجِبتُ فيها بِشَيءٍ. فَقالَ لَهُ
إبراهيمُ عليهالسلام
: أوَلا اُخبِرُكَ
الصفحه ٣٥١ : لا
تَأخُذُهُ سِنَةٌ ولا نَومٌ ، الَّذي مَلَأَت عَظَمَتُهُ السَّماواتِ وَالأَرضَ ، وأسأَ
لُكَ بِاسمِكَ
الصفحه ٣٦٦ : كَشَفَ عَن
يَمينِهِ ، فَإِذا بِجانِبِهِ قَد شَلَّ ـ فَأَنَا مُنذُ ثَلاثِ سِنينَ أطلُبُ
إلَيهِ أن يَدعُوَ
الصفحه ٣٧٦ :
قَد دَعَوتُ اللّه عز وجل مُنذُ ثَلاثِ سِنينَ بِدَعوَةٍ لَم أرَ إجابَتَها حَتَّى
السّاعَةِ ، وأنَا
الصفحه ٣٧٨ : ءِ فَشَرِبَت ، فَلَم تَحتَج إلَى الطَّعامِ وَالشَّرابِ سَبعَ سِنينَ. وكانَ
النّاسُ يَبعَثونَها فِي اليَومِ
الصفحه ٤٠٤ : ح ٣ عن عبد اللّه بن سنان ، روضة الواعظين : ص ٣٥٨ ، بحار الأنوار : ج ٩٣ ص
٣٨٦ ح ١٤.
٤. فلاح السائل
الصفحه ٤٠٥ : ، عدّة
الداعي : ص ١٧٠ كلّها عن عبد اللّه بن سنان ، قرب الإسناد : ص ٦ ح ١٩ وفيه «بظهر
الغيب مستجاب» ، بحار
الصفحه ٤٣٧ : بالكوفه سنة ٦٧ ه (راجع : رجال الطوسي : ص
٢٦ الرقم ٦١ وص ٥٧ الرقم ٤٧٤ وص ٩٣ الرقم ٩١٨؛ أُسد الغابة
الصفحه ٤٤١ : : أي
مجدبون أصابَتهم السَّنة؛ وهي القحط والجدب (النهاية : ج ٢ ص ٤٠٧ «سنت»).
٦. التَّفاجّ : المبالغة
الصفحه ٤٤٩ : المعمِّرين
، وتوفّي سنة ٣٤ ه بالمدائن أيّام حكومة عمر ، أو عثمان (راجع : موسوعة الإمام
عليّ بن أبي طالب
الصفحه ٤٥٢ :
عثمان على الكوفة ، ثمّ عزله فأمره بالرجوع إلى المدينة ، ومات فيها سنة ٣٢ ه (الاستيعاب
: ج ٣ ص ١١٠ ، أُسد
الصفحه ٤٦٨ : صلىاللهعليهوآله : «أدامَ اللّه
جَمالَكَ» ، فَعاشَ اليَهودِيُّ ثَمانينَ سَنَةً ما رُؤِيَ في رَأسِهِ طاقَةُ
شَعرٍ
الصفحه ٤٧٢ : : توفّي بها سنة ٨٢ ه (رجال الطوسي : ص ٦٤ الرقم ٥٦٧ ؛ سير أعلام
النبلاء : ج ٤ ص ٢٨٢ الرقم ١٠٢ ؛ الطبقات
الصفحه ٤٧٤ : منصرف عليّ عليهالسلام
من صفّين سنة ٣٧ وصلّى عليه علي عليهالسلام
، وكان أوّل من دفن بظهر الكوفة ، عاش
الصفحه ٤٧٧ : سِنينَ أطلُبُ
إلَيهِ أن يَدعُوَ لي ٢
فِي المَوضِعِ الَّذي دَعا بِهِ عَلَيَّ فَلَم يُجِبني ، حَتّى إذا