الصفحه ٧٤٤ : ، ١٤٠٢ ه.
١٠٣. الدُرّ المنثور في التفسير المأثور
، عبدالرحمان بن أبي بكر السيوطي (ت ٩١١ ه) ، بيروت
الصفحه ٢٨٣ :
البابُ السّادِسُ :
استجابة الدّعاء
بالاسم الأعظم
٦ / ١
ما رُوِيَ في تَفسيرِ
الاِسمِ
الصفحه ٢٢٢ : الآية الوحيدة في القرآن على هذا
الوصف (الميزان في تفسير القرآن : ج ٢ ص ٣٠).
١. غافر : ٦٠ ، وراجع
الصفحه ٢٩٦ : على
دعاء وطلب حقيقي ، وأن يكون الدعاء والطلب منه تعالى لا من غيره ـ كما تقدّم في
تفسير الآية. فمن
الصفحه ٧٧٣ : : استجابة
الدّعاء بالاسم الأعظم............................ ٢٨٤
٦ / ١ ما روي في تفسير الاسم الأعظم
الصفحه ١١٢ : ، فَخافوا عَلَيهِما ، فَقيلَ لَهُ : يا
أباذَرٍّ لَو دَعَوتَ اللّهَ في عَينَيكَ. فَقالَ : إنّي عَنهُما
الصفحه ٤٥٧ :
قالَت : نَعَم ، فَجَزاكَ اللّه عَنّي
فِي المَحيا وَالمَماتِ أفضَلَ الجَزاءِ.
فَلَمّا سَوّى
الصفحه ٥٤ : يَستَثنِ فيهِ رَسولُ اللّه ِ صلىاللهعليهوآله؟
قالَ : بَلى.
قالَ : الدُّعاءُ ؛ فَإِنَّهُ يَرُدُّ
القَضا
الصفحه ٢٤٣ : الانقطاع وتفريغ القلب من رجاء غير اللّه تعالى. وكلّما تعزّزت
هذه الحال في نفس الداعي كان دعاؤه إلى الإجابة
الصفحه ١٠٧ : ء نوع من العبادة
كلّف اللّه سبحانه به عباده ، وهو كالتوجّه إلى الكعبة في الصلاة ، والركوع
والسجود
الصفحه ٧٤٠ : ، ١٤٠٩ ه.
٥٩. التبيان في تفسير القرآن
، أبو جعفر محمّد بن الحسن المعروف بالشيخ الطوسي (ت ٤٦٠ ه) ، تحقيق
الصفحه ٣٥٣ : ، وَادعُ اللّه.
قُلتُ : أصلَحَكَ اللّه! ومَا المَثاني؟
قالَ : فاتِحَةُ الكِتابِ ؛ بِسمِ اللّه
الرَّحمنِ
الصفحه ٢١٧ : . ٤
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
١. يُحتمل أنّ المراد
هو الوضع بحذاء المنكب بقرينة الروايات التي وردت في آداب رفع اليدين في تفسير
الصفحه ٩٧ : : ... عَلَيكَ بِقِراءَةِ كِتابِ اللّهِ عز وجل ما دُمتَ راكِبا ، وعَلَيكَ
بِالتَّسبيحِ ما دُمتَ عامِلاً
الصفحه ٥٣٠ : : حَبَسَ
اللّه عَلَيكَ عَينَكَ فَأَفاقَتِ الصَّحيحَةُ.
ووَقَّعَ في آخِرِ الكِتابِ : أعَزَّكَ
اللّه