١٠. عنه عليهالسلام : اِعمَلوا وَالعَمَلُ يَنفَعُ ، وَالدُّعاءُ يُسمَعُ ، وَالتَّوبَةُ تُرفَعُ. ١
١١. عنه عليهالسلام ـ فِي الحِكَمِ المَنسوبَةِ إلَيهِ ـ : الدُّعاءُ زِيادَةٌ. ٢
١٢. الإمام الصادق عليهالسلام : ثَلاثٌ لا يَضُرُّ مَعَهُنَّ شَيءٌ : الدُّعاءُ عِندَ الكَربِ ، وَالاِستِغفارُ عِندَ الذَّنبِ ، وَالشُّكرُ عِندَ النِّعمَةِ. ٣
١٣. حلية الأولياء عن ثور بن يزيد : قَرَأتُ فِي التَّوراةِ ٤ أنَّ عيسى عليهالسلام قالَ : يا مَعشَرَ الحَوارِيّينَ ، كَلِّمُوا اللّه َ كَثيرا وكَلِّمُوا النّاسَ قَليلاً. قالوا : وكَيفَ نُكَلِّمُ اللّه َ؟ قالَ : اُخلوا بِمُناجاتِهِ ، اُخلوا بِدُعائِهِ. ٥
١٤. الإمام الصادق عليهالسلام ـ في قَولِ اللّه ِ عزّ وجل : (مَّا يَفْتَحِ الله للناس من رحمةٍ فلا ممسك لها) : الدُّعاءُ. ٦
١٥. رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم : يَدخُلُ الجَنَّةَ رَجُلانِ كانا يَعمَلانِ عَمَلاً واحِدا ، فَيَرى أحَدُهُما صاحِبَهُ فَوقَهُ ، فَيَقولُ : يا رَبِّ ، بِما أعطَيتَهُ وكانَ عَمَلُنا واحِدا؟ فَيَقولُ اللّه ُ تَبارَكَ وتَعالى : سَأَلَني ولَم تَسأَلني. ٧
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
١. غرر الحكم : ح ٢٥٤٠ ، عيون الحكم والمواعظ : ص ٩٢ ح ٢١٦٠.
٢. شرح نهج البلاغة : ج ٢٠ ص ٢٦١ ح ٥١.
٣. الكافي : ج ٢ ص ٩٥ ح ٧ ، الأمالي للطوسي : ص ٢٠٤ ح ٣٤٩ وفيه «الكربات» بدل «الكرب» وكلاهما عن عبيد اللّه بن الوليد ، مشكاة الأنوار : ص ٦٩ ح ١١٣ ، بحار الأنوار : ج ٧١ ص ٤٦ ح ٥٣.
٤. كذا في المصدر ، والمناسب للسياق : «الإنجيل» بدل «التوراة».
٥. حلية الأولياء : ج ٦ ص ٩٤ وص ١٩٥.
٦. فاطر : .
٧. فلاح السائل : ص ح ، بحار الأنوار : ج ص ح .
٨. عدّة الداعي : ص ، بحار الأنوار : ج ص ح وج ص ح .