الصفحه ٢٦١ : عَلَيكَ ، فَكَم
مِن جَميلٍ أصنَعُ مَعَكَ! وكَم مِن قَبيحٍ تَصنَعُ مَعي! يوشِكُ أن أغضَبَ
عَلَيكَ غَضبَةً
الصفحه ٢٦٥ : ، فَأَيُّ دُعاءٍ يُستَجابُ لَكُم مَعَ هذا؟ وقد
سَدَدتُم أبوابَهُ وطُرُقَهُ ، فَاتَّقُوا اللّه وأصلِحوا
الصفحه ٢٦٦ : عليهالسلام : الذُّنوبُ الَّتي
تَرُدُّ الدُّعاءَ : سوءُ النِّيَّةِ ، وخُبثُ السَّريرَةِ ، وَالنِّفاقُ مَعَ
الصفحه ٢٧٤ : ماجة والترمذي مع تقديم وتأخير. وطريق الترمذي أصحّ شيء في الباب. قال : وإسناد
طريق ابن ماجة ضعيف ، لضعف
الصفحه ٢٨٣ : بينهما قرب ذاتي ؛ إذ المفهوم
متّحد مع مصداقه خارجا ، وقرب سواد العين إلى بياضها قرب مكانيّ ، والاتّحاد
الصفحه ٣٠٤ : عُمَرِهِ ٣
، ومَعَهُ رَجُلٌ مِن وُلدِ الزُّبَيرِ كانَ يَقولُ بِإِمامَتِهِ ، فَنَزَلوا في
مَنهَلٍ ٤
مِن
الصفحه ٣٠٦ :
: أتانِي البارِحَةَ في مَنامي ومَعَهُ أميرُ المُؤمِنينَ عَلِيٌّ عليهالسلام ، وقالَ : يا
بُنَيَّ ، انتَظِر
الصفحه ٣٠٩ : ، هُوَ الَّذي جَعَلَ هَواهُ تَبَعا لِأَمرِ
اللّه ، وقُواهُ مَبذولَةً في رِضَى اللّه ، يَرَى الذُّلَّ مَعَ
الصفحه ٣١٩ : ءَ
الْأَرْضِ أَءِلَـهٌ مَّعَ اللَّهِ قَلِيلاً مَّا تَذَكَّرُونَ). ٣
راجع
: ص ٦٤ (ذمّ من لا يدعو إلاّ عند نزول
الصفحه ٣٣٢ : مُؤمِنٌ دَعا لِأَخٍ لَهُ مُؤمِنٍ واساهُ فينا ، ودُعاؤُهُ
عَلَيهِ إذا لَم يُواسِهِ ، مَعَ القُدرَةِ عَلَيهِ
الصفحه ٣٤٤ : عن محمّد بن المنكدر عن رجل
من الأنصار عن أبيه : كُنتُ مَعَ رَسولِ
اللّه صلىاللهعليهوآله
جالِسا
الصفحه ٣٤٩ :
جَميعا حَتَّى انتَهَيا إلَى الماءِ ، فَمَشى ومَشى إبراهيمُ عليهالسلام مَعَهُ حَتَّى
انتَهَيا إلى
الصفحه ٣٥٠ : .
ثُمَّ قالَ لَهُ : وما كانَت دَعوَتُكَ؟
قالَ : مَرَّ بي غَنَمٌ ومَعَهُ غُلامٌ لَهُ ذُؤابَةٌ ، فَقُلتُ
الصفحه ٣٥٨ :
فِي المَسجِدِ رَكعَتَينِ ، يَقرَأُ في كُلِّ واحِدَةٍ مِنهُما فاتِحَةَ الكِتابِ
وسَبعَ سُوَرٍ مَعَها
الصفحه ٣٧٥ : ، فَأَخَذَ الشّابُّ في واحِدَةٍ وأخَذَ الرّاهِبُ
في واحِدَةٍ ، فَإِذَا السَّحابَةُ مَعَ الشّابِّ.
فَقالَ