٦٦١. عنه عليهالسلام : إنَّ الاِستِكانَةَ فِي الدُّعاءِ أن يَضَعَ ١ يَدَيهِ عَلى مَنكِبَيهِ حينَ دُعائِهِ. ٢
٦٦٢. المستدرك عن سهل بن سعد ـ فِي النَّبِيِّ صلىاللهعليهوآله ـ : كانَ يَجعَلُ إصبَعَيهِ بِحِذاءِ مَنكِبَيهِ ويَدعو. ٣
٦٦٣. صحيح مسلم عن أبي مالك عن أبيه ـ أنَّهُ سَمِعَ النَّبِيَّ صلىاللهعليهوآله وأ : قُل : اللّهُمَّ اغفِر لي وَارحَمني وعافِني وَارزُقني ـ ويَجمَعُ أصابِعَهُ إلاَّ الإِبهامَ ـ فَإِنَّ هؤُلاءِ تَجمَعُ لَكَ دُنياكَ وآخِرَتَكَ. ٤
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
١. يُحتمل أنّ المراد هو الوضع بحذاء المنكب بقرينة الروايات التي وردت في آداب رفع اليدين في تفسير الدعاء ، وبقرينة الرواية التالية.
٢. فلاح السائل : ص ٨٨ ح ٢٠ ، عدّة الداعي : ص ١٨٤ وليس فيه «حين دعائه» ، بحار الأنوار : ج ٩٣ ص ٣٣٩ ح ٧.
٣. المستدرك على الصحيحين : ج ١ ص ٧١٨ ح ١٩٦٤ ، الدعوات الكبير : ج ١ ص ١٤٠ ح ١٨٥.
٤. صحيح مسلم : ج ٤ ص ٢٠٧٣ ح ٣٦ ، سنن ابن ماجة : ج ٢ ص ١٢٦٤ ح ٣٨٤٥ ، مسند ابن حنبل : ج ١٠ ص ٣٤٦ ح ٢٧٢٨١ ، المصنّف لابن أبي شيبة : ج ٧ ص ٢٧ ح ٧ وفي آخره «دينك ودنياك» ، كنز العمّال : ج ٢ ص ٦٩٨ ح ٥١١٧.