الصفحه ٥٢٨ : . وكانَ مَعي كِتابُ دُعاءٍ عَلَيهِ تاريخُ مَولِدي ، وإنّي
نَظَرتُ فيهِ فَكانَ كَما قالَ.
وقالَ : هَل
الصفحه ٥٣٤ :
وعَرَضتُ عَلَيهِ
مالاً كانَ مَعي يَزيدُ عَلى خَمسينَ ألفَ دِرهَمٍ ، وسَأَلتُهُ أن يَتَفَضَّلَ
الصفحه ٥٣٥ : كتب كثيرة. له مكاتبة مع صاحب الزمان (عج) في طلب الولد ـ كما في المتن ـ مات
سنة ٣٢٣ ه سنة تناثر النجوم
الصفحه ٥٣٦ :
القُمِّيّينَ في عَصرِهِ ، ومُتَقَدِّمُهُم وفَقيهُهُم وثِقَتُهُم. كانَ قَدِمَ
العِراقَ ، وَاجتَمَعَ مَعَ أبِي
الصفحه ٥٤٣ : ، ثُمَّ قالَ : اِرجِعوا. ثُمَّ أمَرَهُم فَبَكَّتوهُ ٢
فَقالوا : ألا تَستَحي ، مَعَ رَسولِ اللّه
الصفحه ٥٥١ :
٣ / ٥
النَّوادِرُ
الكتاب
(وَكَأَيِّن مِّن
نَّبِىٍّ قَـتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَمَا
الصفحه ٥٥٢ : وقالوا : نَحنُ طَوعُ يَدِكَ ، فَهَبَطَ إلياسُ
مَعَهُم ومَعَهُ تِلميذٌ لَهُ اليَسَعُ ، وجاءَ إلَى المَلِكِ
الصفحه ٥٥٧ : الروابط وتعزيزها مع القادة
المختارين ، كذلك الحال بالنسبة إلى بعض الأشخاص المستحقّين للعقوبة على قسم من
الصفحه ٥٦٠ : من
الحالات لم يُذكر في هذه المجموعة ؛ ذلك لأنّ تعارضها مع الروايات الّتي وردت في
مدح هؤلاء الأشخاص
الصفحه ٥٦٣ : نشوء الخوارج كما كان له دور كبير في إيقاد حرب
النهروان مع أنّه كان في جيش الإمام عليهالسلام.
كان شرسا
الصفحه ٥٦٧ : : فَحَدَّثَني موسَى بنُ مُحَمَّدِ
بنِ إبراهيمَ عَن أبيهِ ، قالَ : خَرَجَ عُتَيبَةُ مَعَ أصحابِهِ في عيرٍ إلَى
الصفحه ٥٧٠ : عثمان ، ولد في مكّة ، أو الطائف ، ولمّا كان النّبيّ صلىاللهعليهوآله قد نفى أباه إلى
الطائف كان هو معه
الصفحه ٥٧٢ :
مع أبيه أبي سفيان في حروبه. أسلم هو وأبوه وأخوه يزيد وأُمّه في عام الفتح سنة ٨
ه. استعمله عمر على
الصفحه ٥٧٣ : عبّاس
: كُنتُ ألعَبُ مَعَ الصِّبيانِ فَجاءَ رَسولُ اللّه صلىاللهعليهوآله
فَتَوارَيتُ خَلفَ بابٍ
الصفحه ٥٧٥ : مُشرِكٌ عَلى رَأيِ أبيكَ بِمَكَّةَ ، وعَلِيٌّ
يَومَئِذٍ مَعَ رَسولِ اللّه صلىاللهعليهوآله
وعَلى رَأيِهِ