الصفحه ٣٤٩ :
ـ وبه يتّصل نسبه بنسب النبيّ صلى الله عليه وآله.
واُمّه فاطمة بنت أسد بن هاشم ، وهي
أوّل هاشميّة ولدت
الصفحه ٣٧٢ : الأَسْماءُ
ثُمَّ لاحَ الصَباحُ مِنْ غَيْرِ شَكٍّ
وَبَدا سِرُّها وَبانَ الخَفا
الصفحه ٣٨٥ : ، من ديوان (مع النبيّ وآله) لآية الله السيّد محمّد جمال الهاشمي (١٣٣٢ ـ
١٣٩٧ هـ) ، الجزء الأوّل ، ١٤٠٦
الصفحه ٢٦ : صلّى الله عليه وآله
أحبّ ، ومن أمسك عنه فقد عصى الله ونكب عن سبيل النجاة.
لأنّه أوّل ذَكَرٍ آمنَ
الصفحه ١٩٧ :
في أول الفصل المذكور
: «وكان حمزة بن عبد المطلب نديماً لعبد الله بن السائب المخزومي ، أسلما جميعاً
الصفحه ٢٠٦ :
شهاب الدين ابن حجر العسقلاني (٧٧٣ ـ ٨٥٢
ه) في كتابه «الإصابة» (١).
وقد تعوّدنا من هؤلاء الأربعة
الصفحه ٢٦٤ :
بالاجتهاد كلّ من
اُستاذه الشيرازي والنائيني والشيخ عبد الكريم الحائري والشيخ محمّد رضا ـ أبي
المجد
الصفحه ٢٩٤ : وُلِدَ لنا
الليلة مولودٌ ، يفتحُ الله علينا به أبواباً كثيراً من النعمة والرحمة». وكان
قوله هذا أوّل
الصفحه ٢٩٧ : البيت». والآلوسي في أوليّات هذه الرسالة : «ولم يشتهر وضعُ غيره
كرّم الله وجهه ، كما اشتهر وضعه» يوعز إلى
الصفحه ٣٠٠ : ببيت الله
الحرام» معقباً ذلك بقوله : «ولم يولد فيه قطّ سواه لا قبلَه ولا بعدَه» مخالفاً
بذلك غيره من
الصفحه ٥٥ : بإمام الأئمّة أن يكون وضعه
فيما هو قِبْلَة للمؤمنين.
وسبحان من يضع الأشياء في مواضعها وهو
أحكم
الصفحه ٩١ : بمكّة قد عُرفا
في داخل الكعبة زيدتْ شرفا
وذاك في ثالث عشر من رجبْ
الصفحه ١٢١ :
وعلى فرض وقوعها فقد ذكرنا في غير مورد
من هذه الرسالة وذكر الصفوريّ الشافعيّ : أنّها من الصدف التي
الصفحه ١٥٣ : ) المطبوع سنة (١٣٣٥ ه) المسمّى (خزائن الأشعار) في
الخزينة الأولى المسمّاة (جواهر الأسرار) الصفحة ٦ :
ز پشت
الصفحه ١٩٩ : لأنّها سلكت طريق
الحقّ وأسلمت.
حتّى أنّه عدّها من الغِلّ جهلاً
وتعصّباً!
ويا ليته أمعن في مسألة تلاعب