الصفحه ٢٢ : لك ما سألتني ، ووجب عليك له الحفظ.
فإنّ لعليّ عند الله من المنزلة الجليلة
، والعطايا الجزيلة ما لم
الصفحه ٢٨ : ، أن يهش إليه
قلب الأخيل المعنى ، ومن أولى بذلك ممن أُعطي مثله ، وليس هذا من أمر الخلق بل هو
من عند
الصفحه ٥٩ : ، واُمّه فاطمة بنت
أسد بن هاشم بن عبد مناف ، وهو أوّل هاشميّ في الإسلام ولد من هاشمٍ مرّتين ، ولا
نعلم
الصفحه ٢٥٢ :
كعليٍّ وكُلّهم نُجباءُ
وضعتهُ ببطنِ أوّل بيتٍ
حواست جمع كن
١٢ ـ الشيخ
الصفحه ٢٦٦ : (١)
، حتى استشهاده في محراب صلاته في بيت آخر من بيوت الله في مسجد الكوفة ، وهي
ولادة ثانية له ، ولكن هذه
الصفحه ٨ : والنزاهة والطيب والحرمة والكرامة.
وأمّا ما يلوكه البعض من خبر تلك
الأغلوطة فقد فنّده علماء الحديث والرجال
الصفحه ٥١ :
بِسمِ اللهِ الرّحمنِ
الرّحيم
هذا الكتاب معروف.
وقد طبع عام (١٣٨٠ ه) في النجف ، وصوّر
من تلك
الصفحه ١٢٥ :
والأدب).
وللعلّامة المدّرس السيّد نصر الله
الحائري الشهيد سنة (١١٥٤ ه) من قصيدة علوية ما نصّه
الصفحه ١٣٧ :
مَن بدا فازدهرَ البيتُ الحرام
وزَهَت منهُ ليالي رَجَبِ
الصفحه ١٩٢ :
ومنهم العلّامة السيّد علي نقي النقوي
الهندي اللكهنوي في موشّحة ميلادية طويلة ، منها قوله
الصفحه ٢٠٠ : .
على أنّا لو س كان ثقة كما تدّعون ، فروايته
هذه مردودة لأكثر من سبب.
منها : الإرسال :
والذي عليه
الصفحه ٢٢٥ :
وكان ثمّة موعد بين الكعبة ووليدها في
تطهيرها من مظاهر الشرك والرجس ، فكان اللقاء بينهما في يوم
الصفحه ٢٥٠ : ).
قال من اُرجوزة في تواريخ الأئمة
المعصومين عليهم السلام :
ومولدُ الوصيّ أيضاً في الحرمْ
الصفحه ٢٥٦ : :
مَن خصّ مولدهُ في بيتِهِ شَرَفاً
للبَيتِ يومَ أقامَ البيتَ بانيهِ
لذاكَ
الصفحه ٣٤٠ : علمنا أنّه في الصحيح من الرواية
عند جميع أهل البيت : أنّ فاطمة بنت أسد قالت : لمّا قرب ولادي بعليّ عليه