الصفحه ٣٥ :
له بهذا الرسول وصلة منيعة ، ومنزلة
رفيعة ، يزوَجه ابنته ، وبكون من صلبه ذريّته ، يقوم بسنته
الصفحه ٤٧ : ثلاثة فبترها ، فجعلت
أربعة أقمطة من رِقّ مصر لصلابته ، فبترها ، فجعلته خمسة أقمطة ديابج لصلابته ، فبترها
الصفحه ٧٤ : ، قال :
كنتُ جالساً مع العبّاس بن عبد المطلب
رضي الله عنه وفريق من بني عبد العزّى ، بإزاء بيت الله
الصفحه ١٠٤ : الله تبارك وتعالى خلق عليّاً من نوري ، وخلقني من
نوره ، وكلانا من نور واحد ، ثمّ إنّ الله عزّ وجل نقلنا
الصفحه ١١٢ :
فيه لحكمة الله سبحانه فيه ، ولم يرزق هذا غيره ، وغير حكيم بن حزام» (١).
انتهى مترجماً من التركية
الصفحه ١٣٠ :
هو بعدَ المصطفى خيرُ الورى
من ذُرى العرش إلى تحت الثَّرى
قد
الصفحه ٢٩١ :
... إلى آخره.
وستجد نصوص التاريخ بذلك ، وعرفت ردّ
الحاكم النيسابوري على من حصر ولادة البيت بحكيم ، وذكر
الصفحه ٤١٢ :
لقد علا متنَ طه شبلُ فاطمةٍ
لنيل أجرٍ من الرحمن مرتقبُ
يا
الصفحه ٤١٦ :
يا مَن بخاتمهِ الكريمِ تصدقتْ
منه اليدانِ وفي الركوعِ الأفضلِ
الصفحه ١٦ : هذا! فإنّ العليّ الأعلى
ألهمني إلهاماً فيه بشارتك.
فقال أبو طالب : وما هو؟
قال : ولدٌ يولد من ظهرك
الصفحه ١٩ :
ثمّ قال له المبرم : بشّرني يا أبا طالب!
فقد كان قلبي متعلّقاً حتّى منّ الله تعالى (عليّ بك
الصفحه ٥٦ :
والرابعة عشر منها : ولادتها في الكعبة.
وقال في اُخريات الكتاب : «خاتمة أذكر
فيها شيئاً من مناقب
الصفحه ٥٨ : ، وروايته متواترةٌ عند
الفريقين».
وفي علمائنا من لا يأبه بغير المتواتر ،
حيثما تعمل فيه العلماء بالآحاد
الصفحه ٧٧ : ، إنّي مؤمنة بك وبما جاء به من عندك الرسول ، بكلّ نبيّ من أنبيائك ، وبكلّ
كتاب أنزلت ، وإنّي مصدّقةٌ
الصفحه ٩٠ :
وجاء عمّه حمزة والعباس ، فأخذاه وأثنيا
عليه.
ثمّ أرادت فاطمة أن تقمّطه بقماط من صوف
، فلمّا