الصفحه ٣٧١ : ءُ
وَلَقَدْ كُنْتَ وَالسَماءُ دُخَانٌ
مابِها فَرْقَدٌ وَلا جَوْزاءُ
فِي دُجَى
الصفحه ٣٧٤ :
تَشْكُرُ الأرْضُ فَضْلَهُ
وَالسَماءُ»
فَأَناخَ الرِكابَ بَيْنَ بِطاحٍ (١)
لَمْ
الصفحه ٣٧٥ : كَرْبَلاءُ
يَوْمَ باتَ (٢) السَماءُ تَبْكِي عَلَيْهِمْ
بِدِماءٍ وَهَلْ يُفِيْدُ
الصفحه ٣٨٧ :
يومٌ بِهِ وُلِدَ الوَصِيُّ فهلهلتْ
منّا القلوبُ وغنّت الأحلامُ
وسما بهِ
الصفحه ٣٨٨ : وطاب مقامُ
وسما بهِ وادي السلامِ ولألأتْ
منهُ السهولُ وشعت الآكامُ
الصفحه ٣٩٢ : ارتقاءا
وينجواكَ اغتدت أرضي سماءا
يا شهيدَ الحقّ في واقعةٍ
الصفحه ٣٩٧ :
أحكامُهُ
الغرّاءُ تخلقُ اُمَّةً
لا تستكينُ وقوّةً لا تفصمُ
دينُ
تشرّعهُ السما
الصفحه ٣٩٩ : حينما
وضعته من قبلُ البتولةُ مريمُ
وأتتك
أملاكُ السماء فواحدٌ
الصفحه ٤٠٣ :
شُرَّفتَ يا حرمَ الحجازِ مُخلّداً
شرفَ الوِلادة في سما بَطحائهِ
الصفحه ٤٠٤ :
أمّا
السماءُ فقد تضاعَفَ نورُها
وكذاكَ ضوءُ نُجومِها النُوراني
الصفحه ٤٠٧ : ولا فَتى
إلّا عليٌّ) فارسُ الفرسانِ
عجبتْ
ملائكةُ السماءِ لصبرِهِ
الصفحه ٤٠٨ : السماءِ هناءُ
فالمؤمنونَ
قد اهتدوا بأميرهمْ
وبيومهِ قدْ بشّرَ العظما
الصفحه ٤١١ :
وسيفُهُ فيهِ دوماً تكشفُ الكُربُ
قلْ
لي بربّكَ هلْ نقوى لمدحِ فتىً
على السما
الصفحه ٤١٧ : بر انبيا
از
ذات پاك او صدف كعبه پر گهر
وز فيض خاك او شرف ارض بر سما
الصفحه ٤٧٦ : الأحرارُ
بِكَ مجدي طاولَ
النجمَ ارتقاءا * وبنجواكَ اغتدت أرضي سماءا
محمد
جواد الجنابي
٤١١