الصفحه ٢٢١ : مثابةٌ لعبادة سكّان السماء.
وقد جعل الله سبحانه الكعبة نسخةً من
البيت المعمور مضارعةً له في المكان
الصفحه ٢٢٥ : نهض بي خُيّل إليّ لو
شئت نلتُ أُفُقَ السماء ، فصعدتُ فوق الكعبة ، وتنحّى رسول الله صلى الله عليه
وآله
الصفحه ٢٤٠ : ) (٣).
__________________
(١) أي من حيث
الكيفية ، فقد وُلِدَ عليه السلام مستقبلاً الأرض بكفّيه رافعاً رأسه إلى السماء ،
ذاكراً اسم
الصفحه ٢٤٩ :
ـملأ المقدَّسِ حَولَهُ يتَعبَّدُ
فلقد سَما مجداً عليٌّ كما عَلا
شَرَفاً به
الصفحه ٢٥٢ : الأرضُ قد علت إذ حوتْهُ
فغدت أرضُها مَطافَ سماها (١)
١١ ـ الشيخ صالح بن درويش
الصفحه ٢٥٦ : الصراحْ
ومزايا أشرقَت غُرّاً وضاحْ
وسَما منزلُهُ هامَ الضراحْ
الصفحه ٢٨٥ : لتسعة أشهر ، وكان يوم التمام.
قال : فوقفت بإزاء البيت الحرام وقد
أخذها الطلق ، فرمت بطرفها نحو السما
الصفحه ٢٩٤ : بدئ فيه برسول الله صلى الله عليه وآله
فأخذ يسمعُ الهُتاف من الأحجار والأشجار ومن السماء ، وكشف عن بصره
الصفحه ٢٩٥ : هـ) : «أنّ علياً عليه السلام وُلِدَ في الكعبة
، وسمّاه النبيّ صلى الله عليه وآله علياً ، وكنّاه بأبي
الصفحه ٣١٢ :
ورأيتُ نوراً من عليّ
قد ارتفع إلى السماء ، وبقيت ثلاثة أيّام في بيت الله ، آكل من ثمار الجنّة
الصفحه ٣١٥ : منامه كأنّ باباً انفتح عليه من السماء ، فنزل منه
نور ، فشمله ، فانتبه لذلك ، فأتى راهب الجحفة ، فقصَّ
الصفحه ٣٤٠ :
وروى أنّ اُمه وضعته في غيبة أبيه
فسمّته أسداً ، على اسم أبيها ، فلمّا حضر أبو طالب سمّاه عليّاً
الصفحه ٣٤٣ : سنداً وأخاُ
وعضداً» ، ما سمّيتموه؟ ن
قالت : أمّه سمّته (١)
«حيدرة» وسمّاه أبوه «زيداً».
فقال صلى
الصفحه ٣٤٦ : ـ أو وصيّ الله».
أشرقت لولادته الأرض وفتحت أبواب السماء
، وسمع في الهواء :
خُصصتكم بالولد
الصفحه ٣٥٥ : حسناً ، فشاله بيده وسمّاه «عليّاً W وأصلح أمره ، ثمّ
إنّه لقمه لسانه فما زال يمصّه حتى نام