الصفحه ١١٩ : اُمّه (حيدرة) وحيدرة اسم الأسد ،
وسمّاه النبيّ صلّى الله عليه وآله وكنّاه بأبي تراب» (٣).
مترجماً عن
الصفحه ١٢٤ :
فغدت أرضُها مَطافَ سماها
أو ما تنظرُ الكواكبُ ليلاً
ونهاراً تطوفُ حولَ
الصفحه ١٢٥ :
والميرزا محمد عليّ
الهندي في (نجوم السماء) والعلّامة الأميني المعاصر في (الغدير في الكتاب والسنّة
الصفحه ١٢٧ : الناصري ، المتولّد سنة (١٢٤٦ ه) في ديوانه المطبوع
، من بائية علوية سمّاها «فصل الخطاب» :
الصفحه ١٣٠ : الفضلَ مُضَر
بِفخارٍ قد سما كلّ البَشَر
وجههُ في فلك العَليا قَمَر
الصفحه ١٣٢ :
فتخلّت عن أسجحٍ هاشميٍّ
بُوركت حامِلاً وبُورك حَملا
وسما غارب النبيّ فنحّى
الصفحه ١٣٧ : الرحمنُ بالفضل الصراح
ومزايا أشرقَت غُرّاً وضاح
وسما منزلُهُ هامَ الضراح
الصفحه ١٣٨ : من
عطَبِ
وُلِدَ الطاهرُ ذاك ابنُ جَلا
مَن سما العَرشَ جلالاً وعُلا
الصفحه ١٥١ : جبرىل
با شرطِ قبول
قطره از قلزم جودش محىطى
بى کران
عکسى از نور جمالش
آفتابى بى اُفول
حاکم ارض وسما
الصفحه ١٦٠ :
بَل (عليّاً) ندعوُهُ قالَ أبوهُ
فاستفزَّ السَماءَ للتأكيدِ
ذلك اسمٌ تناقلته
الصفحه ١٧٢ : ء أبو طالب كره ذلك ، فسمّاه (عليّاً).
وسمّاه رسول الله صلى الله عليه وآله
بالصديق كذا في (الرياض
الصفحه ١٧٤ : الفيل ، وأنّها
بمكّة في البيت الحرام : «وسمّته اُمّه حيدرة ، وسمّاه النبيّ صلّى الله عليه وآله
عليّاً
الصفحه ١٩٠ : جبريل جاءَ بها مع
الملأ المقدَّسِ حَولَهُ يتَعبَّدُ
فلقد سَما مجداً عليُّ كما
الصفحه ٢١٧ : من السماء قبل أن يظهر له أمين
الوحي جبرئيل ، فكان لا يمرّ بحجرٍ ولا شجرٍ إلّا سلّم عليه ، وكُشف له عن
الصفحه ٢٢٠ : شاخصاً بوجهه إلى السماء ، مستقبلاً الأرض بكفّيه ، ناطقاً باسم الله ، مديراً
ظهره للأصنام