الصفحه ٧٥ : جبال مكّة وشعابها وأوديتها وفجاجها.
صلّى الله على الحامل والمجمول وآلهما (٢).
ورواه ابن الفتّال في
الصفحه ٨٠ : ابني عليٍّ.
قال : ونحر ثلاثمائة من الإبل ، وألف
رأس من البقر والغنم ، واتخذ وليمةً عظيمةً ، وقال
الصفحه ٨٤ :
وحديث الراهب رواه ابن الفتّال في (روضة
الوعظين) على وجهٍ هو أبسط من هذا (١).
ورواه غيره
الصفحه ٨٦ : ، فجعل ولدي يهشّ (١)
ويضحك ، كأنّه ابن سنة ، ثمّ قالوا : السلام عليك يا وليّ الله وخليفة رسول الله
الصفحه ٨٨ :
واختار مريم ابنة عمران ويسّر عليها
ولادتها بعيسى ، ثمّ هزّت جذع النخلة في فلاة من الأرض ، فتساقط
الصفحه ٨٩ :
وطَفِقَ يهشّ ويضحك كأنّه ابن سنة ، وقال
: «خذني إليك».
فأخذه رسول الله صلّى الله عليه وآله
الصفحه ٩٠ : ، وأمالي الصدوق : ١١٤ / ٩ ، وأمالي الطوسي ٢ : ٣١٧.
انظر مناقب ابن شهر آشوب ٢ : ١٧٢ ، وروضة الواعظين : ٧٧.
الصفحه ٩١ :
أما سمعتَ قصّة ابن قَعْنَبِ
ينطقُ عن مقصودنا بالعجبِ
وإنّه محقّقٌ مشهورُ
الصفحه ٩٢ : .
وذكر العالم الضليع ميرزا جبّار ابن
المولى زين العابدين الشكوئي ، المتوفّى قبل سنة (١٣٣٠ ه) في كابه
الصفحه ٩٣ : ، وكان أكبرهم شهريار ، وكانت شيرين قد تبنّته ، وكان هلاك ملك كسرى على يد
يزدجرد ابن شهريار. الكامل في
الصفحه ٩٨ : ، ورواه في نوادر المعجزات : ١٠ ، واليقين : ٧٣ ، وفضائل ابن شاذان ، الحديث
الأول.
(٢) الذريعة إلى
تصانيف
الصفحه ١٠١ : وبعدَه ، وإصفاقهم على
تصديقه والإخبات به.
وروى الوزير الأربليّ في (كشف الغمة) عن
(مناقب) الفقيه ابن
الصفحه ١١٤ : الباب والدخول عليها.
حتّى خرجت هي في اليوم الرابع وابنها
على يَدها ، وهب مباهيةٌ به.
فوافى أبو طالب
الصفحه ١١٦ :
قالوا : السُعودُ له لا بدَّ لا قيها
قالوا ابنُ مَ ،؟ فأُجيبوا : إنّ ولدٌ
من
الصفحه ١١٩ : السّلام ولد
في الكعبة ، وكان المصطفى صلّى الله عليه وآله
ابن ثلاثين ، ولمّأ ولد عليّ عليه السّلام سمّته