الصفحه ١٧٢ : صلى الله عليه وآله ابن خمسة عشر عاماً.
وعليه يجب أن تكون البعثة في الثاني عشر
من عام الفيل ، أو أن
الصفحه ١٩٨ : ـ أي ابن حبيب ـ كان يميل
إلى الشيعية ، فإنّه لا يذكر أبداً اُمّ المؤمنين عائشة ، وسيّدنا أبا بكر
الصفحه ٢٠٤ :
مرّة : منكر الحديث (٣).
واعتذر عنه ابن حجر العسقلاني بأنّ
السليماني «لعلّه استنكر إكثاره عن الضعفا
الصفحه ٢٠٥ :
فلا أقلّ من أنّ حاله مجهول ، إن لم يكن
من اُولئك الضعفاء الّذين أكثر ابن بكّار في الرواية عنهم في
الصفحه ٢٠٦ :
شهاب الدين ابن حجر العسقلاني (٧٧٣ ـ ٨٥٢
ه) في كتابه «الإصابة» (١).
وقد تعوّدنا من هؤلاء الأربعة
الصفحه ٢٠٨ : بن عمران ، عن عبد الله بن أبي سليمان ، عن أبيه أنّ فاختة ابنة زهير بن
الحارث بن أسد بن عبد العزّي
الصفحه ٢٢٧ : ، ابن أخي حديجة أمّ المؤمنين ـ رضي الله عنها ـ قيل : إنّه
وُلِدَ في الكعبة قبل عام الفيل باثنتي عشرة سنة
الصفحه ٢٣٣ : :
١ ـ روى ابن الفتّال ، عن محمّد بن
الفضيل ، عن أبي حمزة الثمالي ، قال : سمعت عليّ بن الحسين عليه السلام
الصفحه ٢٤٤ : الشهير بسبط ابن الجوزي (ت ٦٥٤ هـ) قال في (تذكرة الخواص) : روي أنّ
فاطمة بنت أسد كانت تطوف بالبيت وهي حامل
الصفحه ٢٦٦ : بها ؛ لأنّ حكيماً ولد هو الآخر في الكعبة ، وبالتالي توهين هذه المنقبة.
وحكيم هذا هو ابن حزام بن
الصفحه ٢٧٤ : ذكره الچلبي في كشف الظنون ونقل عنه ابن
الصباغ المالكي في فصوله المهمّة واحتجّ به ابن حجر قال :
الصفحه ٢٨٢ :
* والحافظ ابن شهر آشوب المازندراني (ت
٥٨٨ هـ) في مناقبه وبعد أن روى أحاديث الولادة
الصفحه ٢٨٤ : عليه
السلام (١).
* ورواها ابن الفتّال في (روضة الواعظين)
وفي (كشف اليقين) للعلّامة الحلّي ، و (كشف
الصفحه ٢٨٦ :
* وحديث الراهب رواه ابن الفتّال في (روضة
الواعظين) على وجه هو أبسط من هاتين الروايتين المفصّلتين
الصفحه ٢٩٣ : (٣).
*الكاشفي ذكر حديث ابن قعنب في (روضة الشهداء)
عن (بشارة المصطفى).
* الإمام البناكتي أنّه «لم يولد قبلَه