الصفحه ١٣ :
الصدوق ، كلّ من : النجاشي في رجاله ، وأسند إليه.
وابن طاووس الحلّي في كتابه «اليقين» ناقلاً
عنه
الصفحه ٦١ : الأجلّ معاصره النّسابة ، نجم
الدين ، الشريف أبو الحسن ، عليّ ابن أبي الغنائم محمّد ، ويعرف بابن الصوفي
الصفحه ٦٣ : ه) كما نصّ به القاضيّ التستريّ في (المجالس) ذلك ، على ما
جاء في (المناقب) لابن شهر آشوب ، وابن الفتّال
الصفحه ٢٤٢ : القرشي المدني البغدادي قاضيها ، المتوفّى سنة (٢٠٠ هـ).
٢ ـ ترجم له ابن النديم في (الفهرست : ١١٣
الصفحه ٣٠٤ :
ومثل السبط ابن الجوزي مثل السيّد ابن
طاوس (ت ٦٦٤ هـ) في كتابه «الإقبال» حيث كان يذكر رواية ولادة
الصفحه ٤٢٦ : عنه ابن طاوس
في اليقين : ٣٧ و ١٥٧ ، وانظر الذريعة (للطهراني) ٢٣ : ٢٧٤ ، وذكره ابن شهر آشوب
في المناقب
الصفحه ٢١ :
قال أبو طالب : فأنا كنت أستمع قولهنّ.
ثمّ أخذه محمّد بن عبد الله ابن أخي من
يَدِهنّ ووضع يده في
الصفحه ١٠٢ : أحسن منه»
ورواه شمس الدين ، أبو الحسين ، يحيى بن
الحسن بن الحسين بن عليّ بن محمّد ابن البطريق الحلّي
الصفحه ١٠٣ : ، وفريق من بني عبد العزّى من أمر فاطمة بنت أسد المذكور في خبر ابن
قَعنب ، ودعائها ، ودخولها البيت ، كان
الصفحه ١٥٦ : ولادُهُ
في بيتهِ)
ما كانَ ابنٌ مثلَ ما قد ظنّهُ
نَفَرٌ ، بلى عبدٌ يحاول مَنّهُ
الصفحه ١٦٩ : .
إلّا أنّهم قالوا : في إسناده رَوح بن
صلاح ، ضعّفه ابن عَديّ فلذلك لم نذكره (١)»
(٢).
عرفت أنّ ولادة
الصفحه ٢٠٠ : الروايات في أصل قولنا وقول أهل العلم بالأخبار ليس بحجّة» (٢).
وقال ابن الصلاح في مقدمته : «ثمّ اعلم
أنّ
الصفحه ٢٠١ : » (٢).
ورواية السكّرى ، حتّى لو فرضنا أنّهاى
رواية الكلبي وابن حبيب ، هي من المراسيل ، وليست من المسند الذي هو
الصفحه ٢٠٩ :
عنه ، وليس فيه تصريح يستفاد منه حسن الرجل أو وثاقته ، ويبدو أنّ ابن النديم قد
تفرّد بترجمته
الصفحه ٢٣٧ : المعجزات) (٥)
وابن شاذان في (الفضائل) (٦)
، والشيخ حسين بن عبد الوهّاب المعاصر للسيّد الشريف المرتضى ، في