الصفحه ٧٨ : من أجل إرساء قواعد العدل والمساواة والحريّة والأخلاق
الحميدة.
إنّ العقائد الحقّة هي التي تدعو
الصفحه ٣٨٦ : البالغ في بناء الحياة المستقرّة والمتمدّنة القائمة على الأخلاق
والضوابط ، وإرساء قواعد الخليّة العائليّة
الصفحه ٣٠٦ : أُقيمَ حقّاً أو أدفع باطلاً (٢).
إذن مهمّة الإمام والسلطان إقامة العدل
وإرساء قواعد الحقّ ودفع الباطل
الصفحه ٤٢٩ :
كان في هذا المسجد مائة ألف أو يزيدون ، ثمّ تنفّس رجلٌ من أهل النار فأصابهم
نَفَسُه لاحترق المسجد ومن
الصفحه ٣٢٢ : الحياة ألفق ألف فرعون ، وألف ألف قارون ، ولكن ما
أكثر العبر وأقلّ المعتبرين.
ولقد ابتدأت حياة بني آدم
الصفحه ٤٢ : : أنا الغنيّ
الذي لا أفتقر ، يا عبد الله لك ألفُ ألفِ ضعفٍ ممّا دعوت (١).
وورد عن الإمام الكاظم عن
الصفحه ٢٦٧ :
سبعون ألفَ مَلَكٍ إلى قبره (٢).
وورد في الأثر المعتبر أنّ رسول الله
صلى الله عليه وآله خرج في جنازة
الصفحه ٤٢٥ : أنفسكم قبل أن تُحاسَبوا ، فإنّ
للقيامة خمسين موقفاً ، كلّ موقف مِثلُ ألف سنة ممّا تعدّون (٣).
ثمّ تلا هذه
الصفحه ١٧ :
الْعالَمينَ.
يا رَبِّ هذا مَقامُ مَنْ لاذَ بِكَ
وَاسْتَجارَ بِكَرَمِكَ ، وَاَلِفَ اِحْسانَكَ وَنِعَمَكَ
الصفحه ١٩ : ، اَوْ لَعَلَّكَ رَاَيْتَني آلفَ مَجالِسِ
الْبَطّالينَ فَبَيْني وَبَيْنَهُمْ خَلَّيْتَني ، اَوْ لَعَلَّكَ
الصفحه ٩٥ : بالهداية والكرامة ، لو قمتَ بين الركن
والمقام ، ثمَّ صليتَ ألفَي ألف عام ، وبكيتَ حتى تجريَ من دموعك
الصفحه ١٢٩ :
الصفات والتصرفات
والأخلاق والمواقف ، ولربّما يكون حبّه لغيره للمؤانسة والاجتماع والألفة
والاشتراك
الصفحه ١٥٦ : ابن ناقصةٍ بمالٍ
فإنّي قد عزمتُ على المسيرِ
فقال معن : أُعطوه ألف دينار
الصفحه ١٦٩ : عليه السلام فقد
أعتق ألف مملوك من كدّ يمينه وعرق جبينه ، لكنّه كان مثالاً رائعاً للزهد والقناعة
الصفحه ٢٤٢ : أمير المؤمنين يزرع
ويسقي ويحفر الآبار في حرّ الهجير ، واستطاع أن يعتق ألف مملوك من كدّ يمينه وعرق
جبينه