الصفحه ١٣٩ : والحَنين ، ودهرُهمُ الزفرةُ والأنين ، جِباهُهم ساجدة لِعظمتِك ، وعيونُهم
ساهرةٌ في خدمتِك ، ودموعُهم سائلةٌ
الصفحه ١٥٠ : في عشرة
مواضع من كتابه العزيز حيث قال تعالى : (وَاعْلَمُوا أَنَّ
اللَّـهَ غَفُورٌ حَلِيمٌ)
(٢) ، وقال
الصفحه ١٦٢ : ، والشفاء ينال ذلك المريض المحتاج إليه ، وقد
ورد في الدعاء المأثور : يا مَن يعطي مَن سأله ، يا مَن يُعطي
الصفحه ١٧١ :
المبحث الثالث
والعشرون : في الإيثار
الإيثار : المآثر ما يُروي من مكارم
الإنسان ، ويُستعار الأثر
الصفحه ٢١١ :
يا مجيبَ المضطرّ ، يا
كاشفَ الضُّرّ ، يا عظيمَ البِرّ ، يا عليماً بما في السرّ ، يا جميلَ السِّتر
الصفحه ٢١٤ :
وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ * أُولَـٰئِكَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ خَالِدِينَ
فِيهَا جَزَاءً بِمَا كَانُوا
الصفحه ٢١٥ :
وقال الإمام عليّ عليه السلام في وصيّة
لولده محمّد بن الحنفيّة : ولا يغلبنّ عليك سوءُ الظنّ بالله
الصفحه ٢٢٢ : )
(١).
٢. الإيمان : وهؤلاء هم الذين استجمعوا
صفات الكمال في جميع أحوالهم ، فهم لا يرون غير الله ، ولا يعبدون غير
الصفحه ٢٣٢ : رسمها الشرع الحنيف والقائمون عليه من أهل العصمة
الكرام.
ورد في الآثار المعتبرة أنّ موسى عليه
السلام
الصفحه ٢٣٩ : خزائن الله هو السعي في طلب الرزق الحلال من أسبابه.
قال تعالى : (أَمْ
تَسْأَلُهُمْ خَرْجًا فَخَرَاجُ
الصفحه ٢٤٧ :
فرجعوا مؤمنين (١).
وورد الاستحباب في الاقتصاد ، وتقدير
المعيشة وترك الإسراف ، قال الإمام جعفر
الصفحه ٢٥٦ : المرأة لم تكن
والدته ، بل هي أَمَةٌ قامت بتربيته ورضاعته ، لأنّ والدته توفّيت في ولادتها
إيّاه عليه
الصفحه ٢٦٢ : (٢).
ـ في كيفيّة قبض ملك الموت لروح المؤمن
:
المؤمن له كرامة خاصّة على الله سبحانه
، ففي الخبر المعتبر أنّ
الصفحه ٣٠٨ :
وقال النبيّ صلى الله عليه وآله : السلطان
ظلّ الله في الأرض ، يأوي إليه كلُّ مظلوم ، فإن عدل كان له
الصفحه ٣٦٧ : بن سنان : أسأتَ ، قد علمنا الذي علمت ، فأتى غلام في المسجد فقال
لشاذويه القمّي : أدرك فقد مات أهلك