الصفحه ٣٣١ : أخبرني عنه قوم ثقات ! فقال لي : يا محمد كذِّب سمعك وبصرك عن أخيك فإن شهد عندك خمسون قسامة ، وقال لك قولاً
الصفحه ٣٣٦ : ، فالله الله في أديانكم لا يزيلنكم أحد عنها . يا بني إنه لا بد لصاحب هذا الأمر من غيبة حتى يرجع عن هذا
الصفحه ٨ : أمير المؤمنين : فاجلس يا حباب
، قال : وهذه دلالة أخرى ، ثم قال : فانزل يا حباب من هذه الصومعة وابن هذا
الصفحه ٥٧ : والنصارى من كور العرب ، ولأسوقن العرب بعصاي هذه ! قال قلت له : يا أمير المؤمنين كأنك تخبرنا أنك تحيا بعد ما
الصفحه ٦٨ : محمد فأحصى فيها اثني عشر ألف عدل خز ، فأخرج منها ثوباً وقال : يا ربيع إقطع من هذا الثوب جبتين لي واحدة
الصفحه ٧٢ : أفقه من رأيت ؟ قال : جعفر بن محمد ، لمَّا أقْدَمَهُ المنصور بعث إليَّ فقال : يا أبا حنيفة إن الناس قد
الصفحه ٨١ :
حديث علي بن أبي طالب
وكم من فضيلة من جميع الفقهاء ؟ قلت : شئ يسير يا أمير المؤمنين . قال : كم
الصفحه ٨٤ : الحبشي ؟ قلت : ومن هو يا سيدي ؟ قال : جعفر بن محمد ، والله لأستأصلن شأفته . ثم دعا بقائد من قواده فقال له
الصفحه ٨٥ : وتعطي وتمنع ، يا ذا الجلال والإكرام ، اللهم من أرادنا بسوء من جميع خلقك فأعم عنا عينه ، واصمم عنا سمعه
الصفحه ٩٩ : ، فصبرت حتى جلس وأقبلت نحوه ، فلما رآني مقبلاً قال لي : يا شقيق أتل : وَإِنِّي
لَغَفَّارٌ لِمَنْ تَابَ
الصفحه ١٢٢ : بن جعفر يعرفني ، وهذا الحسن بن عبد الله بن العباس يعرفني ! فقالوا : نعم يا أمير المؤمنين كأنه لم يغب
الصفحه ١٢٤ : بكاءً شديداً وقال : يا أمير المؤمنين هؤلاء بقية قوم عاد ، غضب الله عليهم فساخت بهم منازلهم ، هؤلا
الصفحه ١٢٨ : ، فحمدت الله لذلك . فقال : يا أبا خالد من مات لا يعرف إمامه مات ميتة جاهلية ، وحوسب بما عمل في الإسلام
الصفحه ١٤٥ : علي المقتول بفخ
، واحتوى على المدينة ، دعا موسى بن جعفر إلى البيعة فأتاه فقال له : يا ابن عم لا تكلفني
الصفحه ١٤٩ : نائم
في لحاف بلا إزار ، لما توفي موسى ، فقال : قم يا أمير المؤمنين ! فقال له الرشيد : كم تروعني إعجاباً