الصفحه ٣١٣ :
الخفي من العقل ، إلا
بظاهر منه وناطق عنه
يا هشام ، كان أمير المؤمنين عليهالسلام يقول : ما عبد
الصفحه ٣٤ : به استغنيتم بذلك عن معاودتي . وآمرك يا أبا علي بمثل ما أمرتك يا أيوب ، أن لا تقبل من أحد من أهل بغداد
الصفحه ١١٢ : (ص)
قال له : يا عم ، يملك من ولدي إثنا عشر خليفة ، ثم تكون أمور كريهة شديدة عظيمة ، ثم يخرج المهدي من ولدي
الصفحه ١١٥ :
قال في المنتظم : ٨
/ ٣٤٦ : « لما عرضت الخيزران على المهدي قال
لها : والله يا جارية إنك لعلى غاية
الصفحه ١٢٧ :
بظرف مما عندنا يطعم
منه ، ثم قال : يا أبا خالد أنظر خفاف الغلمان ونعالهم فأصلحها حتى نقدم عليك يوم
الصفحه ١٦٩ : /
٥٤٠ ، أنه ودع الإمام الكاظم عليهالسلام فقال له : « يا عم
أحب أن توصيني فقال : أوصيك أن تتقي الله في
الصفحه ١٧٨ : ، فرآه ثاني يومه فقال علي بن يقطين : يا سيدي ما ذنبي؟ فقال : حجبتك لأنك حجبت أخاك إبراهيم الجمال ، وقد
الصفحه ١٨٦ : ، وجعل يحدثه ويقبل بوجهه عليه ويسأله عن أحواله ثم قال له : يا أبا الحسن ما عليك من العيال ؟ فقال : يزيدون
الصفحه ٢١٤ : نظر إلى ما قد استعد له غضب عليهالسلام
فقال : يا ويلكم أتعرفوني ، أنا حجة الله الذي أبطل سحر آبائكم في
الصفحه ٢٣١ : !
وحمل الغلام الصينية إلى الرشيد فقال له
: أكل الرطب عن آخره ؟ قال : نعم يا أمير المؤمنين . قال : فكيف
الصفحه ٢٣٨ :
فانطلق وجهه وسُرَّ .
فقال له يحيى : يا أمير المؤمنين قد غضضت من الفضل بلعنك إياه فشرفه بإزالة ذلك
الصفحه ٢٤٨ : ، فأردت سؤاله فصاح بي سيدي موسى عليهالسلام
فقال : أليس قد نهيتك يا مسيب ؟! فلم أزل صابراً حتى مضى وغاب
الصفحه ٢٦١ : له : يا أبا علي أما ترى ما نحن فيه من هذه العجائب ، ألا تدبر في أمر هذا الرجل تدبيراً يريحنا من غمه
الصفحه ٢٧٥ : هارون : يا خبيثة لعلك سجدت
فنمت ، فرأيت هذا في منامك !
قالت : لا والله يا سيدي إلا قبل سجودي
رأيت
الصفحه ٣٠٧ : عليهالسلام
: يا هشام إن الله تبارك وتعالى بشر أهل العقل والفهم في كتابه فقال : فَبَشِّرْ
عِبَادِ الَّذِينَ