الصفحه ١٨٨ :
فقمت في صدره فقلت : يا أمير المؤمنين
تعطي أبناء المهاجرين والأنصار وساير قريش وبني هاشم ومن لا
الصفحه ٢٠٥ :
رأس النبي صلىاللهعليهوآله قائماً يصلي فقطع عليه
صلاته ، وحُمل وهو يبكي ويقول : أشكو إليك يا
الصفحه ٢١٠ : فقال لي : يا فضل بقرابتي من
رسول الله لئن لم تأتني بابن عمى الآن لآخذن الذي فيه عيناك ! فقلت : بمن
الصفحه ٢١٩ : !فلما صار الرسول إلى هشام قال لي : يا يونس قلبي ينكر هذا القول ، ولست آمن أن يكون هاهنا أمر لا أقف عليه
الصفحه ٣١٤ :
وقال الحسن بن علي عليهماالسلام : إذا طلبتم الحوائج
فاطلبوها من أهلها . قيل يا ابن رسول الله ومن
الصفحه ٣١٦ : أبي عمير
قال : دخلت على سيدي موسى بن جعفر عليهالسلام
فقلت له : يا ابن رسول الله علمني التوحيد فقال
الصفحه ٣٣٥ : : ٦ / ٣٢٤ )
.
« كان فيما أوصى به رسول الله صلىاللهعليهوآله علياً عليهالسلام أنه قال له : يا علي
عليك
الصفحه ٧١ : الزهاد الذين يخشون ربهم
، وكان كثير الحديث طيب المجالسة كثير الفوائد ، فإذا قال : قال رسول الله اخْضَرَّ
الصفحه ٣٢٤ : : إنا نحن نحيي الموتى ونكتب ما قدموا وآثارهم وكل شئ أحصيناه في إمام مبين ؟ والله لقد قال رسول الله
الصفحه ٤ : : « أنا إمام الجماعة في الظاهر والغلبة والقهر ، وموسى بن جعفر إمام حق ، والله يا بني إنه لأحق بمقام رسول
الصفحه ٧٤ :
وأقبل على أبي حنيفة فقال : يا نعمان
حدثني أبي عن جدي أن رسول الله (ص)
قال : أول من قاس أمر الدين
الصفحه ٨٢ :
أنفي وأنوف بني علي ، معناه : عليَّ وعلى أعدائي يا رب
! فأصدر أمره الى خطباء الجمعة في أنحاء الدولة بأن
الصفحه ٩٤ : رسول الله (ص)
فسجد سجدة في أول الليل ، فسمع وهو يقول في سجوده : عظم الذنب عندي فليحسن العفو من عندك
الصفحه ٩٨ :
٤ ـ وقال محمد بن طلحة الشافعي في مطالب
السؤول في فضل آل الرسول صلىاللهعليهوآله
/ ٤٤٦
:
« هو
الصفحه ١٠٦ :
« صلى بنا المهدي
صلاة المغرب فجهر ببسم الله الرحمن الرحيم ، قال فقلت : يا أمير المؤمنين ما هذا