الصفحه ١٥٤ : : فسمعته يقول إنا لله وإنا إليه راجعون ، ونظر إلى أخ رافع فقال : أما والله يا ابن اللخناء إني
لأرجو أن لا
الصفحه ١٥٥ : : الله الله يا أمير المؤمنين فإن الله تعالى يعلم وأهل خراسان أني برئ من أخي منذ عشرين سنة ، ملازم مسجدي
الصفحه ١٥٩ : صنعتة علية ، فطرب الرشيد وقام على رجليه وقال : يا مسرور لا تبقين في بيت المال درهماً إلا نثرته
الصفحه ١٧٦ : الرشيد نفسه حتى أشرف عليه بحيث يراه ، ثم ناداه : كذاب يا علي من زعم أنك من الرافضة ! وصلحت حاله عنده
الصفحه ١٧٧ : خاتمه رطب ، فقال : أتاني رجل بهذا الساعة فقال : أوصله إلى مولاك ساعة يدخل ! ففضضت الكتاب فإذا فيه : يا
الصفحه ١٨٢ : : يا محمد إبغ لي رجلاً له عقل يؤدي عني . فقال له : إني قد أصبته لك ، هذا فلان بن مهاجر خالي . قال
الصفحه ١٩٣ :
فقال هارون : قد
استجاب الله دعوتك ! يا حاجب أطلق عن هذا ، ثم دعا بخلع عليه ثلاثاً وحمله على فرسه
الصفحه ٢٠٩ : هشام بن إبراهيم العباسي فقال له : يا سيدي قد كتبت لي صك إلى الفضل بن يونس فسله أن يروج أمري . قال فركب
الصفحه ٢٥٨ :
وهجا أبو سماعة سليمان فأمر هارون بحلق
رأسه ولحيته ! ( تاريخ دمشق : ١٦ / ٨ )
. وكان سليمان والياً
الصفحه ٢٦٩ : يشرف منه على الحبس الذي حبس أبو الحسن ، فكان يرى أبا الحسن ساجداً فقال للربيع : يا ربيع ما ذاك الثوب
الصفحه ٢٧١ : فرفع عليهالسلام
يده إلى السماء فقال : يا رب إنك تعلم أني لو أكلت قبل اليوم كنت قد أعنت على نفسي ! فأكل
الصفحه ٢٧٣ : الرسالة في الحبس الأول للإمام عليهالسلام
ففيها دعا بالدعاء الذي تقدم : «
فقال : يا سيدي نجني من حبس هارون
الصفحه ٢٨٣ : قائم في المحراب فأتاه من قبل وجهه ونحن نسمع فقال : يا ويحك كم تخرج بسحرك هذا وحيلتك من وراء الأبواب
الصفحه ٢٩٥ : داره فجلست في الدهليز أنتظر إذنه ، إذ خرج صبي يدرج ، فقلت : يا غلام أين يضع الغريب الغائط من بلدكم
الصفحه ٣٠٨ : نُفَصِّلُ الآيَاتِ لِقَوْمٍ
يَعْقِلُونَ
يا هشام ، ثم وعظ أهل العقل ورغبهم في
الآخرة فقال : وَمَا