الصفحه ٨٥ : قَرَأْتَ
الْقُرْآنَ جَعَلْنَا بَيْنَكَ وَبَيْنَ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ حِجَابًا
مَسْتُورًا
الصفحه ٨ : : ٣
/ ٢٦٤
، أن الراهب قال : « إنما بنيت هذه
الصومعة من أجل هذا الموضع وهو براثا ، وقرأت في الكتب المنزلة أنه
الصفحه ١٠ : » .
٣
ـ كان سكان الكرخ شيعة قبل تأسيس بغداد
كانت الكرخ قرية عامرة قبل تأسيس بغداد
وكان فيها شيعة ، ففي بصائر
الصفحه ٤٣ : قبراً وكان يقرأ فيه القرآن ، وكتب على لوحة آيات القرآن ، وأسماء الأئمة عليهمالسلام ليدفنها
معه .
وأما
الصفحه ٨٦ : السلطة في
قرى الشام ، لفترة لم يحددها الراوي . ففي مناقب آل أبي طالب : ٣
/ ٤٢٧ : « دخل موسى بن جعفر
الصفحه ١٠٤ : عامل الأهواز
فوظفه عاملاً على خراج قرية أمه ( إيذه ) ، فسكن المنصور فيها ، ثم كسر الخراج كما تقدم
الصفحه ٢٩٠ : أعلم مني فقلت : أرشدني إلى من هو أعلم منك فإني لا أستعظم السفر ولا تبعد علي الشقة ، ولقد قرأت الإنجيل
الصفحه ٢٩١ :
أربعة أسفار من
التوراة ، وقرأت ظاهر القرآن حتى استوعبته كله ، فقال لي العالم : إن كنت تريد علم
الصفحه ١١ : ... ومنها إلى كرخ باجدا ، قرية بنواحي العراق منها معروف بن الفيرزان الكرخي
الصفحه ٢٦ : قال بخلق القرآن ...
وفي يوم الإثنين غرة ذي القعدة جمعوا
أيضاً كلهم ، وقرئ عليهم كتاب آخر طويل يتضمن
الصفحه ٥٣ : قرية
بين بغداد وعكبرا ، ينسب إليها الخمر ، وما زالت متنزهاً للبطالين وحانة للخمارين » . ( معجم البلدان
الصفحه ٧١ :
: « اختلفتُ إلى جعفر بن محمد زماناً ، وما كنت أراه إلا على ثلاث خصال : إما مصل ، وإما صائم ، وإما يقرأ القرآن
الصفحه ١٨٢ : ( ٦ / ٥٠٠ )
: « دخل القاسم بن هارون أرض الروم في شعبان فأناخ على قرة وحاصرها ، ووجه العباس بن جعفر بن محمد
الصفحه ١٩٣ : عليهماالسلام
بأنهم أبناء النبي صلىاللهعليهوآله
وذريته ، فاستدل الإمام عليهالسلام
بآيات القرآن واقتنع هارون
الصفحه ٢٠٠ : يَرَوْا سَبِيلَ الْغَيِّ يَتَّخِذُوهُ سَبِيلاً
! فقال له هارون : فدار من هي ؟ قال : هي لشيعتنا قرة ولغيرهم