الصفحه ٢٦٧ :
وفي الإرشاد
: ٢ / ٢٤٣ : « ولما مات موسى عليهالسلام أدخل السندي بن شاهك
عليه الفقهاء ووجوه أهل
الصفحه ٢٩٥ : عليهالسلام يحدثه وهو في المهد !
« دخلت على أبي عبد الله عليهالسلام وهو واقف على رأس أبي
الحسن موسى وهو في
الصفحه ٣٢٠ : صلىاللهعليهوآله
فسلم عليه في المسجد ثم قال : قد فضلنا الناس اليوم بسلامنا على رسول الله » (
الكافي : ٤ / ٥٥٧
الصفحه ٣٣٢ : ولا يتهمه في قضائه » . ( الكافي : ٢ / ٦١ )
.
« عن علي بن سويد ، عن أبي الحسن الأول عليهالسلام قال
الصفحه ٣٤ : به استغنيتم بذلك عن معاودتي . وآمرك يا أبا علي بمثل ما أمرتك يا أيوب ، أن لا تقبل من أحد من أهل بغداد
الصفحه ٥٢ :
ثم ذكر حديثاً عن علي عليهالسلام جاء فيه : « إن لبني
العباس يوماً كيوم الطموح ، ولهم فيه صرخة
الصفحه ٨٢ :
أنفي وأنوف بني علي ، معناه : عليَّ وعلى أعدائي يا رب
! فأصدر أمره الى خطباء الجمعة في أنحاء الدولة بأن
الصفحه ١١١ : ابنه جعفر يعترض عليه في ذلك ، فأمر بإحضار الناس فحضروا ، وقامت الخطباء فتكلموا ، وقالت الشعراء فأكثروا
الصفحه ١١٦ :
وذكر اليعقوبي (
٢ / ٣٩٩ ) أن المنصور ولى يزيد بن منصور خال
المهدي على اليمن ، وأن المهدي ولاه مع
الصفحه ١٢٩ : علي بن أبي طالب حقه وجحده إمامته بعد رسول الله صلىاللهعليهوآله
! قال قلت : والله لئن مد الله لي في
الصفحه ١٥٨ : يكون للرجل إلى زوجته ! فزوجها منه على ذلك فكان يحضرهما مجلسه إذا جلس للشرب ثم يقوم عن مجلسه ويخليهما
الصفحه ١٦٩ : أجد عليه حجة فما أقدر على ذلك ! حتى أني لأتسمع عليه إذا دعا لعله يدعو علي أو عليك ، فما أسمعه يدعو إلا
الصفحه ١٨٦ :
إحفظوا على أنفسكم ، ثم
قال لآذنه : إئذن له ولا ينزل إلا على بساطي ! فإنا كذلك إذ دخل شيخ مسخد
الصفحه ١٩١ :
المكنون ، الذي لم
يطلع عليه أحد من المخلوقين ، يا حليماً ذا أناة لا يُقْوي على أناته يا ذا المعروف
الصفحه ٢٠٦ : بطاعة موسى بن جعفر المحبوس عندك !
قال أبي : فإني لقائل يوم قايظ إذ حُركت
حلقه الباب عليَّ فقلت : ما