الصفحه ١٧ :
فلما أفضت الخلافة
إلى المهدي استوزر علي بن يقطين وقدمه ، وجعله على ديوان الزمام وديوان البسر
الصفحه ٧٣ : فهو تلميذ تلميذ أبي حنيفة ، وأما ابن حنبل فهو تلميذ الشافعي . وأبو حنيفة قرأ على جعفر الصادق ، وعلمه
الصفحه ٩٥ :
فأتى على الزرع كله .
وكنت غرمت عليه وفي ثمن جملين مئة وعشرين ديناراً . فبينما أنا جالس طلع موسى بن
الصفحه ١٠٠ : وإذا له غاشية وموالٍ ، وهو على خلاف ما رأيته في الطريق ، ودارٌ به الناس من حوله يسلمون عليه ! فقلت لبعض
الصفحه ١٠٦ : » ! ( تاريخ دمشق : ٥٣ / ٤١٢ )
.
(٣)
كان لعلي بن يقطين رحمهالله تأثير كبير على
المهدي العباسي ، فقد وضعه
الصفحه ١١٨ : الحسين بن علي في الحير ( أي كربلاء )
قال فأتيَ بهم ، فنظر إليه الحسن بن راشد وقال : ما لك ؟ قال بعث إليَّ
الصفحه ١٤٣ :
الله بن زيد النهشلي
قال : لما قتل الحسين بن علي صاحب فخ ، وهو الحسين بن علي بن الحسن بن الحسن
الصفحه ١٦٥ : يحيى بن خالد
البرمكي لقتل الإمام الكاظم عليهالسلام
، عن علي بن محمد بن سليمان النوفلي ، عن صالح بن علي
الصفحه ١٦٨ :
: ١ / ٧٠ ، والمناقب : ٣ / ٤٢٣ )
.
وفي غيبة الطوسي /
٢٣ ، أن يحيى بن خالد أحضر علي بن إسماعيل
: « فأحس
الصفحه ١٧٩ : الحديد أبداً بقتل ، ولا فاقة ، ولا سجن . قال فقال علي : وما الخصلة التي أضمنها لك ؟ قال فقال : تضمن أن لا
الصفحه ٢٠٣ :
٦
ـ حبس هارون للإمام الكاظم عليهالسلام ـ المرة الثانية
اتفقت المصادر على أن هارون حج في سنة ١٧٩
الصفحه ٢١١ : ، فإذا أنا بغلام أسود فقلت له : استأذن لي على مولاك يرحمك الله ، فقال لي : لُجْ فليس له حاجب ولا بواب
الصفحه ٢١٦ :
بقي عليَّ لم أنزله ،
وأرجو أن لا يحول الحول في هذا الوقت حتى أحلَّ به . فما كان بين هذا وبين أن
الصفحه ٢٣٩ : » . ( تاريخ بغداد : ١٢ /
٣٣٤ ) .
« ولما غضب هارون على البرامكة وقتل
جعفراً ، وخلَّدَ الفضل في الحبس مع أبيه
الصفحه ٢٤٦ :
بن يحيى البرمكي ، والرابع
عند رئيس شرطة الرشيد السندي بن شاهك ، وكان أصعب السجون عليه ، فقد زادوا