الصفحه ١٨ :
سمعت مشايخ أهل بيتي يحكون أن علياً
وعبيداً ابني يقطين ، أدخلا على أبي عبد الله عليهالسلام
فقال
الصفحه ٧٨ :
فقال لي : إن أمير المؤمنين يأمرك بقتل
هؤلاء وكانوا كلهم علوية من ولد علي وفاطمة ، فجعل يُخرج إليَّ
الصفحه ٨٠ :
الثالث
: أحيا المنصور حملة الأمويين ضد علي عليهالسلام !
فقد شدد في النهي عن رواية فضائل علي
الصفحه ١٠٨ : المؤمنين فالُوذَجةَ توقرك ( تهدئ أعصابك )
. قال : إني امرُؤ أقضي على الوارد والصادرِ ( بدون تمييز )
! قال
الصفحه ١٥٢ :
الحرس : جعفر بن محمد بن الأشعث ، ثم
عبد الله بن مالك ، ثم علي بن عيسى بن ماهان ، ثم صير الحرس إلى
الصفحه ١٧٦ :
وقد بقي أهل البيت عليهمالسلام وشيعتهم على وضوء
النبي صلىاللهعليهوآله
فصاروا يعرفون به !
وكان
الصفحه ١٧٧ :
فوهبها لي ، وبعثتها
إلى أبي إبراهيم عليهالسلام
، ومضت عليها تسعة أشهر ، فانصرفت يوماً من عند
الصفحه ٢٢٠ :
ولكن قم بنا على حول
الله وقوته ، فركب هشام بغلاً كان مع رسوله ، وركبت أنا حماراً كان لهشام ، قال
الصفحه ٢٦٣ :
٢ ـ نصت الروايات على أن هارون كان عند
شهادة الإمام الكاظم عليهالسلام
في الرقة وأن وزيره الفضل عصى
الصفحه ٢٨٨ : الإبن ؟ قال : نعم . قال : أفرأيتك تخبر عن الإبن أيقدر على حمل كل ما يقدر عليه الأب ؟ قال : نعم . قال
الصفحه ٣٢٢ : كان أمير المؤمنين عليهالسلام
كاتب الوصية ورسول الله صلىاللهعليهوآله
المملي عليه وجبرئيل والملائكة
الصفحه ٣١ : السير فلحقني فسلمت عليه وسلم علي فقال : أتاك رسول هذا ؟ قلت : نعم ، فهل أتاك ؟ قال : نعم ، قلت : فيمَ
الصفحه ٧١ :
قال : يُضربُ عليه عامَّتُهم بالسيف
وتقطع عليه ظهورهم بالسياط » !
وشرط عليه المنصور أن لا يروي عن
الصفحه ١٤٠ : ذلك في سنة ١٦٩ بعد انقضاء الموسم . فلقيه سليمان بن أبي جعفر ، والعباس بن محمد بن علي ، وموسى بن عيسى
الصفحه ١٦٧ : جعفر !
قال النوفلي : فحدثني علي بن الحسن بن
علي بن عمر بن علي عن بعض مشايخه وذلك في حجة الرشيد قبل