الصفحه ٣٤٠ :
٤ ـ أولاده يتجسسون عليه ويستعجلون موته
! ................................... ١٥٦
٥ ـ خليفة المسلمين يغني
الصفحه ٦ : زاوية صراع الملوك التاريخي مع الأئمة الربانيين ، لأنهم يرون فيهم خطراً على ملكهم ، ويحسدونهم لمودة الناس
الصفحه ٩ : عليهالسلام من قتال أهل
النهروان أخذ على النهروانات وأعمال العراق ، ولم يكن يومئذ بنيت بغداد . . الخ
الصفحه ٢١ : جعلوه عيداً واحتفلوا فيه ، وأفتوا باستحباب توزيع الحلوى والتوسعة على العيال ، وأفتوا بصيامه شكراً لله
الصفحه ٢٢ : » .
ونص أحد فقهاء السنة على أن الفرح
بعاشوراء بدعةٌ من يزيد وابن زياد !
قال البكري الدمياطي في إعانة
الصفحه ٣٠ : الصادق
عليهالسلام
قرار المنصور بإبادة العلويين بعد انتصاره على الحسنيين ! فقال كما في مقاتل الطالبيين
الصفحه ٣٧ :
للشيعة ، ولذلك قام
الوهابيون بالإعتداء عليه ، وفجروا قربه عبوات في هذه الأيام ، أواخر شهر رمضان
الصفحه ٤٥ : أشاع ذلك في بغداد أحمد بن
هلال الكرخي ، الملعون على لسان الإمام المهدي عليهالسلام
، فسُمِّيَ أتباعه
الصفحه ٤٩ : (
٢ / ٧٠٥ ) : « الزوراء بفتح أوله ، ممدود . وهو إسم
يقع على عدة مواضع ، فمنها الزوراء بالمدينة ، التي زاد
الصفحه ٥٩ :
، عن علقمة بن قيس قال : خطبنا أمير المؤمنين عليهالسلام
على منبر الكوفة خطبة اللؤلؤة فقال فيما قال في
الصفحه ٦٢ : الإمام جعفر الصادق عليهالسلام
يعرض عليه البيعة بالخلافة ، فلم يقبل ، فعرضها على عبد الله بن الحسن فلم
الصفحه ٦٣ : الهاشميات قرب الكوفة ، ثم بنى بغداد وسكن فيها . قال في معجم البلدان
: ١ / ٤٥٩ : « فأنفق المنصور
على عمارة
الصفحه ٦٥ : بعد رسول الله أحد أولى به من علي بن أبي طالب ، وهذا القائم خلفي ، فاقبلوا عباد الله ما آتاكم بشكر
الصفحه ٦٧ : يعدل بك مخلوقاً !
فقلت : إن يجبرني أمير المؤمنين على ذلك
فسمعاً وطاعة ، وإن يخيرني أمير المؤمنين
الصفحه ٨٧ : » .
ورابعها
: يدل على أن المنصور استعمل الليونة والإحترام مع الإمام الكاظم عليهالسلام وأراد أن يظهر للفرس أن