الصفحه ٣٢٩ :
» . ( الكافي ٢٣ / ٤٧٠ )
.
« ما من بلاء ينزل على
عبد مؤمن فيلهمه الله عز وجل الدعاء ، إلا كان كشف ذلك البلا
الصفحه ٣ :
مقدمة
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين ، وأفضل الصلاة وأتم
السلام على سيدنا ونبينا
الصفحه ١٤ : خير من النوم ، على رغم أنف الشيعة ! وأزيل ما كانوا يقولونه في الأذان من حي على خير العمل » .
وفي
الصفحه ٢٥ : ، وكان يوماً مشهوداً . ثم تقدم إليَّ بالجلوس يوم عاشوراء فكان الزحام شديداً زائداً على الحد ، وحضر أمير
الصفحه ٢٦ :
كتاب جمعه القادر
بالله ، فيه مواعظ وتفاصيل مذاهب أهل البصرة ، وفيه الرد على أهل البدع ، وتفسيق من
الصفحه ٣٨ : ، منهم أبو علي بن همام ، وأبو عبد الله محمد الكاتب ، وأبو عبد الله الباقطاني ، وأبو سهل إسماعيل بن علي
الصفحه ٤٧ :
في الأمة ، وأنكروا
شخص محمد صلىاللهعليهوآله
وزعموا أن محمداً عبد علي !
وأقاموا محمداً
الصفحه ٥٣ : ، وموضوعات
ابن الجوزي : ٢ / ٦١ ) .
ورووا عن أبي الأسود الدؤلي عن علي عليهالسلام أنه قال
: « سمعت حبيبي
الصفحه ٥٦ : السفياني
الى الحجاز والعراق صحيح في أصله بل متواتر بالمعنى ، لكن الرواة الأمويين زادوا عليه سيطرة السفياني
الصفحه ٥٨ : رأيهم على مكاتبة السلطان بأنهم مطيعون داخلون تحت
الإيلية ، وأنفذوا به شخصاً أعجمياً فأنفذ السلطان إليهم
الصفحه ٦٤ : كانت تضرب به الأمثال ، وكان أبو جعفر المنصور صبياً سرق غزلاً لعجوز كانت تخدمه وباعه لينفق على أتراب له
الصفحه ٦٨ : أفضت الخلافة إلى المهدي أمر بتلك الخزانة بعينها ففرقت على الموالي والغلمان » . (
تاريخ بغداد : ٣ / ١١
الصفحه ٧٤ :
وأقبل على أبي حنيفة فقال : يا نعمان
حدثني أبي عن جدي أن رسول الله (ص)
قال : أول من قاس أمر الدين
الصفحه ٧٦ : ء : وقد كان الغلام عرفني مكان أمه وأعطاني العلامة ، فأنهيت إليها في الموضع الذي دلني عليه فسمعت دوياً كدوي
الصفحه ٧٩ :
قال الطبري في تاريخه
: ٦ / ٣٤٣ : « لما عزم المنصور
على الحج دعا ريطة بنت أبي العباس امرأة المهدي