الصفحه ٦٨ : يوماً وقد خرج محمد بن عبد الله بن الحسن من دار ابنه ، وله فرس واقف على الباب مع عبد له أسود ، وأبو جعفر
الصفحه ٢٣٣ : الى بغداد
حبسه في البصرة عند واليها عيسى بن أبي
جعفر بن المنصور سنة « ثم كتب إلى الرشيد أن خذه مني
الصفحه ٣٠ : ؟ فقال : ذلك جعفر بن محمد » ! ( دلائل الإمامة / ٢٩٨ ، ومهج الدعوات / ١٨ ، وعيون المعجزات /
٨٠ )
الصفحه ٢١٠ :
أجيؤك ؟ فقال : بهذا الحجازي . فقلت : وأي الحجازي ؟ قال : موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن
الصفحه ٢٢٧ : جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب .. الى أن قال : فقلت له : استعد للعقوبة يا أبا إبراهيم
الصفحه ٨٠ : دعنا الساعة من هذا . فقال : ما اسمي؟ فقلت : عبد الله بن محمد
بن علي بن عبد الله بن العباس بن عبد
الصفحه ١٠٠ : من يقرب منه : من هذا الفتى ؟ فقال : هذا موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب
الصفحه ٢٩٥ : : ما
اسمك ؟ فقال : أنا موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب . فقلت له : يا غلام ممن
الصفحه ٣٦ :
.
وقد وثقه كلاهما صلوات الله عليهما ، ففي
غيبة الطوسي / ٢١٥
، عن محمد بن إسماعيل وعلي بن عبد الله
الصفحه ٢٦٤ : فأدخل على العباس بن محمد وجرد وضرب مائة سوط ! وأمر بتسليم موسى بن جعفر عليهماالسلام
إلى السندي بن شاهك
الصفحه ٣٤١ : ؟ ................................ ٢٣٨
٤ ـ العباس بن محمد الذي وكله هارون
بجلد وزيره الفضل ؟ ............................. ٢٤١
الصفحه ٦٩ : . قال : هذا محمد بن عبد الله بن الحسن بن الحسن ، مهدينا أهل البيت » . (
مقاتل الطالبيين / ١٦١ ) .
كما
الصفحه ١٥١ : والجند : أبو صالح ، فضم
ذلك إلى إسماعيل بن صبيح .
الخاتم : جعفر بن محمد بن الأشعث ، ثم
ولاه خراسان
الصفحه ٢٦٧ : عيون أخبار الرضا عليهالسلام : ١
/ ٩٦ : « عن محمد بن صدقه العنبري قال : لما
توفي أبو إبراهيم موسى بن
الصفحه ١٧٢ : الخادم إلى منزل يحيى ومحمد بن يحيى . وجعل معه هرثمة بن أعين ، وأمر بقبض جميع مالهم !
وكتب إلى السندي