الصفحه ٦١ : ، ومؤسس بغداد .
إسمه عبد الله بن محمد بن علي بن عبد
الله بن العباس بن عبد المطلب . وكان جده عبد الله بن
الصفحه ١١٩ : بهارون ابنها : بسم الله الرحمن الرحيم . للخيزران أم أمير المؤمنين من موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن
الصفحه ٣٣١ : أفضل من الذي يصنع يحيى » (
الكافي : ٢ / ٦٦٥ ) .
« عن محمد بن الفضيل ، عن أبي الحسن
الأول عليهالسلام
الصفحه ١١٣ : عمكم ؟ قال : رجل من ولد فاطمة عليهاالسلام
.ثم قال : يا سيف لولا أني سمعت أبا جعفر محمد بن علي يقوله
الصفحه ٢٦١ : عليهالسلام قرر قتله !
في غيبة الطوسي /
٢٤ : « عن محمد بن عباد المهلبي قال : لما
حبس هارون الرشيد أبا
الصفحه ١١١ : : يا أمير المؤمنين حدثنا فلان عن فلان أن النبي صلىاللهعليهوآله قال : المهدي منا محمد بن عبد الله
الصفحه ٢٧٥ : هارون أبا الحسن موسى دخل عليه أبو يوسف ومحمد بن الحسن صاحبا أبي حنيفة ، فقال أحدهما للآخر : نحن على أحد
الصفحه ٣٤ : » .
ورواه في غيبة الطوسي /
٣٥١
، وفيه : « وروى محمد بن يعقوب رفعه إلى محمد
بن فرج قال : كتبت إليه أسأله عن
الصفحه ١٨٣ : !
قال فأخذ المال وأتى المدينة ثم رجع إلى
أبي جعفر ، وكان محمد بن الأشعث عنده فقال أبو جعفر : ما ورا
الصفحه ١٣٨ : منهم بكفالة قرينه ونسيبه ، فضمن الحسين بن علي ويحيى بن عبد الله بن الحسن ، الحسن بن محمد بن عبد الله بن
الصفحه ١٦٧ : هذه الحجة قال : لقيني علي بن إسماعيل بن جعفر بن محمد فقال لي : ما لك قد أخملت نفسك ، ما لك لا تدبر
الصفحه ١٢٢ : : أقطعني إلى بعض أهل بيتك يقوم بأمري عندك ، فقال لي : أنظر إلى من أردت ، فقلت : عمك العباس بن محمد ، فقال
الصفحه ٣٣٧ :
السفير الثاني : محمد بن عثمان بن سعيد
العَمْري قدسسره
.................................... ٣٧
السفير
الصفحه ٧٢ : أفقه من رأيت ؟ قال : جعفر بن محمد ، لمَّا أقْدَمَهُ المنصور بعث إليَّ فقال : يا أبا حنيفة إن الناس قد
الصفحه ٤٧ : والتناسخ » !
وفي رجال الطوسي : ٢
/ ٧٧٥ : « لما مات أوصى إلى ابنه سميع بن
محمد فهو الإمام ! ومن أوصى إليه