الصفحه ١٦٤ : بالإمام الكاظم عليهالسلام
.
وكذلك كانوا يحسدون جعفر بن محمد بن
الأشعث ، ويعملون لإقناع هارون بأنه شيعي
الصفحه ٩٧ :
وقال الذهبي في تاريخ الإسلام
: ١٢ / ٤١٧
: « موسى الكاظم : هو الإمام أبو الحسن موسى بن جعفر بن محمد
الصفحه ١٠٤ :
الحسنيين ، ويأخذ
بركاب محمد بن عبد الله بن الحسن الذي ادعوا له المهدية !
وتوسط الحسنيون له عند
الصفحه ٢٠٤ : فقيده » !
وفي عيون أخبار الرضا عليهالسلام : ٢
/ ٨٢ : « عن علي بن محمد بن سليمان النوفلي
قال : سمعت
الصفحه ٢٧٦ : يوسف محمد بن الحسن للقيام فقاما ، فقال أحدهما للآخر : إنا جئنا لنسأله عن الفرض والسنة وهو الآن جاء بشئ
الصفحه ١٤٠ : ذلك في سنة ١٦٩ بعد انقضاء الموسم . فلقيه سليمان بن أبي جعفر ، والعباس بن محمد بن علي ، وموسى بن عيسى
الصفحه ٢٣٦ : » . ( فهرست ابن النديم /
٢٨٥ ) .
وفي تاريخ بغداد : ٨
/ ٤١٢ ، و٤١٣ : « هو الربيع بن يونس بن محمد بن أبي
فروة
الصفحه ١٠١ : ووضعه للمحاملي : « قال
محمد بن الإسكاف : رأيت في النوم كأن قائلاً يقول : إن الله ليدفع عن أهل بغداد
الصفحه ٩٤ : عبد الله المحاملي ... عيسى بن
محمد بن مغيث القرشي ، وبلغ تسعين سنة ، قال : زرعت بطيخاً وقثاء وقرعا
الصفحه ٢٧١ : وثمانين ومائة ، فيها توفي موسى الكاظم بن جعفر الصادق بن محمد الباقر بن علي زين العابدين بن الحسين بن علي
الصفحه ٧١ : )
.
وقد أسس مالك المذهب المالكي ، مع أنه
يقول : « ما رأت عيني أفضل من جعفر بن محمد ، فضلاً وعلماً وورعاً
الصفحه ٣٧ : من جديد »
.
السفير
الثاني : محمد بن عثمان بن سعيد العَمْري قدسسره
روى الطوسي في الغيبة /
٣٦٨
الصفحه ١٥٢ :
الحرس : جعفر بن محمد بن الأشعث ، ثم
عبد الله بن مالك ، ثم علي بن عيسى بن ماهان ، ثم صير الحرس إلى
الصفحه ٣١ : لابنه المهدي ! قال محمد بن إبراهيم الإمام العباسي
: « أرسل المنصور بُكراً واستعجلني الرسول وظننت أن ذلك
الصفحه ٨٥ : كتاب ، فلما سلمت عليه رمى الكتاب إلي وهو يبكي وقال : هذا كتاب محمد بن سليمان يخبرنا أن جعفر بن محمد قد