الصفحه ٢٠٤ : السنة فبدأ بقبر
النبي صلىاللهعليهوآله
فقال : يا رسول الله إني أعتذر إليك من شئ أريد أن أفعله ، أريد
الصفحه ٢٠١ : انتهى إلى القبر قال : السلام عليك يا رسول الله ، يا ابن عمي ، افتخاراً على من حوله ! فدنا موسى بن جعفر
الصفحه ٢٢ : أمية في الفرح يوم عاشوراء !
ثم رأى أتباع بني أمية أن عملهم شماتة
مفضوحة بآل النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٠٧ : ويشهد أن محمداً عبده ورسوله ، وأن علي بن أبي طالب وصي رسول الله ووارث الإمامة بعده . قال : فعرضت الوصية
الصفحه ٢٩٧ : وكهلاً . لا يعرف له شكل ولا يوازيه مثل .
٣. ومن ذلك : أن سيف بن ذي يزن حين ظفر
بالحبشة ، وفد عليه وفد
الصفحه ٤٦ : مخمسة يعتقدون أن علياً وفاطمة والحسن والحسين ومحمداً صلىاللهعليهوآله
خمسة أشباح أنوار قديمة ، لم تزل
الصفحه ٢٢٩ : عليهالسلام
دعا الفضل بن الربيع وقال له : قد وقعت لي إليك حاجة أسألك أن تقضيها ولك مائة ألف درهم قال : فخرَّ
الصفحه ٧١ : )
.
وقد أسس مالك المذهب المالكي ، مع أنه
يقول : « ما رأت عيني أفضل من جعفر بن محمد ، فضلاً وعلماً وورعاً
الصفحه ٢٧٨ : ، فاتق الله عز ذكره وخص بذلك الأمر أهله ، واحذر أن تكون سبب بلية على الأوصياء أو حارشاً عليهم بإفشاء ما
الصفحه ٢١٤ : الرشيد أمر حميد بن
مهران الحاجب بالإستخفاف به عليهالسلام
فقال له إن القوم قد افتتنوا بك بلا حجة ، فأريد
الصفحه ٨٠ : سلمان بن الأعمش عن أبيه قال
: « وجّه إليَّ المنصورُ فقلت للرسول : لما يريدني أمير المؤمنين ؟ قال : لا
الصفحه ٢١٠ : فقال لي : يا فضل بقرابتي من
رسول الله لئن لم تأتني بابن عمى الآن لآخذن الذي فيه عيناك ! فقلت : بمن
الصفحه ٢٠٣ : ، قتلني الله إن أبقيت عليه ! فقال له أبو يوسف يعقوب بن إبراهيم القاضي وكان جريئاً عليه : يا أمير المؤمنين
الصفحه ٩٥ : فأتى قبر النبي
(ص) ومعه موسى بن جعفر
فقال : السلام عليك يا رسول الله يا ابن عم ، افتخاراً على من حوله
الصفحه ٦٩ : خطب عمه داود بن علي في مراسم بيعة
السفاح ، فقال : « وإنه والله أيها الناس ما وقف هذا الموقف بعد رسول