الصفحه ٩٧ : الصالح من عبادته واجتهاده .
روى أصحابنا أنه دخل مسجد رسول الله (ص)
فسجد سجدة في أول الليل ، وسُمع وهو
الصفحه ٩٤ :
ثم قال الخطيب : كان موسى بن جعفر يدعى
العبد الصالح من عبادته واجتهاده . روى أصحابنا أنه دخل مسجد
الصفحه ٢١٦ : لك وفيك ؟ فقال : أنا إمام الجماعة في الظاهر والغلبة والقهر ، وموسى بن جعفر إمام حق ! والله يا بني إنه
الصفحه ٢١٢ : رأيت أقواماً قد أحدقوا بداري بأيديهم حراب قد غرسوها في أصل الدار يقولون : إن آذى ابن رسول الله خسفنا به
الصفحه ٤ : : « أنا إمام الجماعة في الظاهر والغلبة والقهر ، وموسى بن جعفر إمام حق ، والله يا بني إنه لأحق بمقام رسول
الصفحه ٣٠٢ : عليهالسلام
أن يأمر خديجة أن تتخذ له طعاماً ففعلت ، ثم أمره أن يدعو له أقرباءه من بني عبد المطلب ، فدعا أربعين
الصفحه ٨٣ :
النبي صلىاللهعليهوآله : « أبسط يدك أبايعك
فيقال : عم رسول الله بايع ابن عم رسول الله ، فلا
الصفحه ٣٠٣ : امرأة عبد الله بن
مسلَّم أتته بشاة مسمومة ، ومع النبي صلىاللهعليهوآله
بشر بن البراء بن عازب ، فتناول
الصفحه ٣٠٦ :
٣١. ومن ذلك : أن سراقة بن جعشم حين
وجهه قريش في طلبه ، ناوله نبلاً من كنانته وقال له : ستمر برعاتي
الصفحه ١٨٣ : صلىاللهعليهوآله
، فإنهم قريبوا العهد بدولة بني مروان وكلهم محتاج !
قال فقلت : وماذا أصلحك الله ؟! فقال : أدن
مني
الصفحه ١٩٩ : أعفيك في كل ما أسألك عنه ، حتى تأتيني فيه بحجة من كتاب الله ، وأنتم تدعون معشر ولد علي أنه لا يسقط عنكم
الصفحه ٨٢ : خير من علي وأبناء علي !
ثم زعم المنصور أنه رأى النبي صلىاللهعليهوآله في منامه فعقد له
لوا
الصفحه ٢٢٧ : جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب .. الى أن قال : فقلت له : استعد للعقوبة يا أبا إبراهيم
الصفحه ٢٠٥ : رسول الله ما ألقى ! وأقبل الناس من كل جانب يبكون ويصيحون ، فلما حمل إلى يدي الرشيد شتمه وجفاه ، فلما جن
الصفحه ٣١٧ : الصالح موسى
بن جعفر عليهالسلام
قال : إن الله لا إله إلا هو كان حياً بلا كيف ولا أين ، ولا كان في شئ