الصفحه ١٩٩ : أعفيك في كل ما أسألك عنه ، حتى تأتيني فيه بحجة من كتاب الله ، وأنتم تدعون معشر ولد علي أنه لا يسقط عنكم
الصفحه ٢٥١ : : ١ / ٤٥٩ ، و : ٣ / ١٥٩ ، ومناقب آل أبي طالب
: ٣ / ٣٥١ و٤٨٠ .
ج ـ قوله عليهالسلام
: « ولا تأخذوا من تربتي
الصفحه ٢٩٤ :
فقتلوه في منزله غيلة
والأجناد من أهل الشام قال : فما كان اسمي قبل كنيتي ؟ قال : كان اسمك عبد
الصفحه ٤٨ : غيري وغيركم ؟ فيقولون : لا ، ليس في البيت أحد ، فيقول : أخرجوا فيخرجون من البيت فيصير هو وراء الستر
الصفحه ٧٥ : الإستخفاء من أحبائهم فضلاً عن الأعداء ، وبلغ هربهم من أوطانهم إلى أقصى الشرق والغرب والمواضع النائية في
الصفحه ١٤٣ : ، وتفرق الناس عنه ، حمل رأسه والأسرى من أصحابه إلى موسى بن المهدي ، فلما بصر بهم أنشأ يقول متمثلاً
الصفحه ١٨٠ : ، فأخرج من كمه كتباً فناولنا إياها فقال : هذه جوابات كتبكم ، فقلنا : إن زادنا قد فنيَ فلو أذنت لنا فدخلنا
الصفحه ٢٤٢ :
الزنبيل عن جرة
مملوءة غالية فيها مسحاة من ذهب ، وإذا برقعة : هذه جرة أصيبت هي وأختها في خزائن بني
الصفحه ٣١٤ :
وقال الحسن بن علي عليهماالسلام : إذا طلبتم الحوائج
فاطلبوها من أهلها . قيل يا ابن رسول الله ومن
الصفحه ١٢ : ء الحافظ بأصبهان قال : سمعت خلفاً الكرخي المجهز يقول : نحن من كرخ باجدا ، منها معروف الكرخي ، وبيته معروف
الصفحه ١٤ : ، ( معجم الأدباء : ٩ / ٥٧ )
. كما أخرجوا ابن حبان من سجستان لأنه أنكر أن يكون الله تعالى محدوداً ! قال
الصفحه ١٧٢ : ثم قال : نفيت من المهدي إن أنت جئتني ولم تأتني برأسه لأرسلن إليك من يأتيني برأسك أولاً ثم برأسه آخراً
الصفحه ٢٠٤ :
الفضل المبرز عن أهله
في دينه وعمله وفضله ، وما بلغني من السفاح فيه من تعريضه وتفضيله ، لنبشت قبره
الصفحه ٣٢٥ : الكفر والجحود وأهل الضلال والشرك ، ومن اجتنب الكبائر من المؤمنين لم يسأل عن الصغائر ، قال الله تبارك
الصفحه ٣٢ : ذاقه قبل أحمد بن أبي دؤاد وسعد بن الخصيب ، وجماعة من المعروفين ، ويأمرك أن تشرب منها بماء الثلج