الصفحه ٣١٩ : من الشجرة وشاء ذلك ، ولو لم يشأ أن يأكلا لما غلبت مشيئتهما مشيئة الله تعالى ، وأمر إبراهيم أن يذبح
الصفحه ٢٨٥ : هشام بن الحكم ، عن جاثليق
من جثالقة النصارى يقال له بريهة ، قد مكث جاثليق النصرانية سبعين سنة وكان يطلب
الصفحه ٣٣٣ :
« محادثة العالم على المزابل خير من
محادثة الجاهل على الزرابي » . ( الكافي : ١ / ٣٩ )
.
« من نزه
الصفحه ٥٣ : المارُّ فيقول هنا كانت بغداد ! وبعد تتبعي لروايات خراب بغداد اطمأنيت بأنها من وضع رواة بني أمية ، لأن
الصفحه ٢٠٠ : يَرَوْا سَبِيلَ الْغَيِّ يَتَّخِذُوهُ سَبِيلاً
! فقال له هارون : فدار من هي ؟ قال : هي لشيعتنا قرة ولغيرهم
الصفحه ٢٢٦ : الجواب في الحال ، فقلت له : لم يكن من أحدهما خطأ وكانا جميعاً محقين ، ولهذا نظير قد نطق به القرآن في قصة
الصفحه ٢٧٧ : لمحمد بن أبي عمير
وعلي بن سويد السائي ، نسبة الى الساية قرية قرب المدينة ( النجاسي / ٢٧٦ )
وهما من كبار
الصفحه ٢٤٦ : عليه القيود وشددوا عليه .
ففي عيون أخبار الرضا عليهالسلام : ٢
/ ٨٢ : « فحبسه عيسى بيت من بيوت المجلس
الصفحه ٢٥٦ :
له بألفي وخمس مائة
دينار مكتوباً عليها القرآن كله ! واحتفى ( خلع نعليه )
ومشى في جنازته متسلباً
الصفحه ١٩٣ : عليهالسلام : ٢
/ ٧٣
، والمفيد في الإختصاص / ٥٩
رواية مشابهة عن وزير الرشيد الفضل بن الربيع ، وأنه طلب من
الصفحه ٢٠٢ : صلىاللهعليهوآله
بنص القرآن !
* *
الصفحه ١٩٢ : ركعات ، ثم دعا بهذه الدعوات فقال
: يا سيدي نجني من حبس هارون وخلصني من يده . يا مخلص الشجر من بين رمل
الصفحه ٢٨٤ : الرشيد ؟ فقال : حدثني أبي عن آبائه أن الله عز وجل أوحى إلى داود : يا داود ، إنه ما اعتصم عبد من عبادي
الصفحه ٣١٣ :
الخفي من العقل ، إلا
بظاهر منه وناطق عنه
يا هشام ، كان أمير المؤمنين عليهالسلام يقول : ما عبد
الصفحه ١٩١ :
المكنون ، الذي لم
يطلع عليه أحد من المخلوقين ، يا حليماً ذا أناة لا يُقْوي على أناته يا ذا المعروف