الصفحه ١٣٥ : أخاه هارون الرشيد .
وحكم المهدي عشر سنوات ، وكان في الصيد
يطارد مع كلابه غزالاً ، فاقتحم به فرسه خربة
الصفحه ١٤٣ : تصيبون نيله
فنقبل ضيما أو نحكم قاضيا
ولكن حكم السيف فينا مسلط
الصفحه ١٥١ :
وقد حكم هارون كغيره من أسلافه بفردية
مفرطة متقلبة !
فبدأ عهده برد جميل أمه ويحيى عليه ، فكان
الصفحه ١٥٣ :
، و٣٦٥ ) .
فهارون يرى أنه صاحب الحق المطلق في
الحكم لأنه ابن عم النبي صلىاللهعليهوآله
، والعلويون
الصفحه ١٧٠ : !
حكم يحيى البرمكي وأولاده سبع عشرة سنة
، من أول عهد هارون سنة ١٧٠ ، الى نكبتهم في أول سنة ١٨٧ ، حيث
الصفحه ١٩٥ : ، والقاضي
أبي يوسف ، والبرمكيين ، وأحاديث مع هشام بن الحكم ، وغيرهم ، وكانت في الفترتين اللتين أجبر فيهما
الصفحه ١٩٧ : حكم به ، وقد ولاه أمير المؤمنين المصرين الكوفة والبصرة وقضى به ! فأْمُرْ بإحضاره وإحضار من يقول بخلاف
الصفحه ٢١٩ : لعلة كان أصابها هشام بن الحكم ، فلما أن تناهوا إلى هذا الموضع قال لهم يحيى بن خالد : ترضون فيما بينكم
الصفحه ٢٢٠ : الموضع الذي تناهيتم به في المناظرة؟ فأخبره كل فريق منهم بموضع مقطعه ، فكان من ذلك أن حكم لبعض على بعض
الصفحه ٢٢٣ : الحكم في زمن المهدي والد هارون ، بأن يمتنع عن المناظرة لخطورة الظرف ! « عن يونس قال : قلت لهشام : إنهم
الصفحه ٢٨٨ : أبا الحكم . قال هشام : أفرأيتك الإبن يعلم ما عند الأب ؟ قال : نعم . قال : أفرأيتك الأب يعلم كل ما عند
الصفحه ٢٩٤ : يدعون ، وأشهد أن وليه نطق بحكمته ، وأن من كان قبله من الأنبياء نطقوا بالحكمة البالغة وتوازوا على الطاعة
الصفحه ٢٩٦ :
إبراهيم عليهالسلام
وولده الكتاب والحكم والنبوة ، وجعل لهم الملك والإمامة ، وهكذا وجدنا ذرية الأنبياء لا
الصفحه ٢٩٨ : الحكم فقد لوى حقي ، فأشاروا إلى محمد صلىاللهعليهوآله وهو يصلي في الكعبة فقالوا : إئت هذا الرجل
الصفحه ٣٠٧ : العقل
وأهمية التعقل
روى في الكافي : ١
/ ١٣
، حديث الإمام الكاظم عليهالسلام
لهشام بن الحكم ، وهو رسالة