الصفحه ١٥٠ : ١٧٠
هجرية ، وعمر الرشيد ٢٢ سنة . ( الطبري : ٦ / ٤٤١ )
وَحَكَمَ نحو ٢٣ سنة ، ومات سنة١٩٣ . ( الطبري
الصفحه ٢١٧ : » ! (
الغيبة للطوسي / ٢٤ ) .
ولما سمع قوة حجة هشام بن الحكم ، تلميذ
الإمام الكاظم عليهالسلام
، قال : « مثل
الصفحه ٢٢٤ : يذكر يومئذ هشام بن
الحكم ولا أصحابه ، فزعم هشام ليونس أن أبا الحسن عليهالسلام
بعث إليه فقال له : كفَّ
الصفحه ٢٢٥ : / ٤٩
، قال : « أخبرني الشيخ أدام الله عزه قال : سأل
يحيى بن خالد البرمكي بحضرة هارون هشام بن الحكم
الصفحه ٢٨٥ : هشام بن الحكم ، عن جاثليق
من جثالقة النصارى يقال له بريهة ، قد مكث جاثليق النصرانية سبعين سنة وكان يطلب
الصفحه ٣١٢ :
يا هشام ، إن العاقل رضي بالدون من
الدنيا مع الحكمة ، ولم يرض بالدون من الحكمة مع الدنيا ، فلذلك
الصفحه ١٩ : هذا صاحب التصانيف وخازن كتب دار الحكمة للرشيد ، وقام مقامه ولده إسحاق بن الفضل ، وله ولدان إبراهيم بن
الصفحه ٣٠ : بعد اثنتي عشرة سنة من حكمه !
وفي هذه السنوات الإثنتي عشرة مع الأربع
سنوات في عهد السفاح استطاع
الصفحه ٦٢ : إبراهيم ، لأنه أصغر إخوته ، وأمه حارثية من آل عبد المدان ، وأم المنصور أمَةٌ فارسية .
وحكم السفاح أربع
الصفحه ٧٤ :
: إبادة العلويين حتى أطفالهم !
اتخذ المنصور قراراً بإبادة العلويين
جميعاً حتى لو لم يقوموا بعمل ضد حكمه
الصفحه ٨٢ : : ٣٢ / ٣٠١ ، وابن كثير
: ١٠ / ١٢٩ ، وحكم بصحة المنام
) !
وكان المنصور وأولاده لا يقبلون أن يقال
إن
الصفحه ٩٠ :
٨. عاصر حكم المهدي بن المنصور عشر
سنوات ، وأحضره مرة الى بغداد ليسأله عن قوم ثمود ومدائن صالح ، ثم
الصفحه ١٠١ : الطوسي : ٢ / ٨٥٨ )
.
وفي كامل الزيارات /
٥٠٠ : « عن علي بن الحكم ، عن رحيم قال قلت
للرضا عليهالسلام
الصفحه ١٠٩ : ! قال : وما هي قال : شرب الخمر والرشا في الحكم ومهر البغي . قال : صدقت والله أبا عبد الله . أنت والله
الصفحه ١٣١ : أقطعها لمروان بن الحكم وعمرو بن عثمان ويزيد بن معاوية ، وجعلها بينهم أثلاثاً ، ثم قبضت من ورثة فاطمة