الصفحه ١٨٢ : ء الله من ذلك ، وائت المدينة والق عبد الله بن الحسن وعدة من أهل بيته فيهم جعفر بن محمد ، فقل لهم : إني
الصفحه ١٨٣ : !
قال فأخذ المال وأتى المدينة ثم رجع إلى
أبي جعفر ، وكان محمد بن الأشعث عنده فقال أبو جعفر : ما ورا
الصفحه ١٨٧ : المدينة إلى مكة ، أمر
بصرة سوداء فيها مائتا دينار ، ثم أقبل على الفضل بن الربيع فقال له : إذهب بهذه إلى
الصفحه ١٨٨ : ، والإحتجاج : ٢ / ١٦٥ )
.
وفي رواية الطبري : ٤
/ ٦٥٠ ، أن الرشيد أعطى في تلك السفرة أهل
مكة والمدينة ثلاثة
الصفحه ١٩٤ : الربيع ، وأمر هارون للإمام بثلاثين ألف درهم ، ووافق على طلبه أن يرجع الى المدينة ولم يرد ذلك في المرة
الصفحه ١٩٥ : سراحه عليهالسلام
وسمح له بالعودة الى المدينة ، وفي الثانية سجنه في آخرها وقتله وكان الفاصل بين المرتين
الصفحه ٢٠١ : وجعفر بن يحيى بالمدينة ، قد جاؤوا إلى قبر النبي صلىاللهعليهوآله
فقال : هارون لأبي الحسن عليهالسلام
الصفحه ٢٠٩ : : مات والله سيدي ! فكفها وقال لها : لا تكلمي بهذا ولا تظهريه حتى يجئ الخبر إلى والي المدينة
الصفحه ٢١٥ : والمدينة في الحجاز ، والري وطوس في إيران .
وكان يقول كما روى عنه عمر بن عباد
المهلبي : « الدنيا أربعة
الصفحه ٢٢٤ :
الناس على باب الذهب
بالمدينة ، ومرة أخرى بمدينة الوضاح فقال : إن ابن المفضل صنف لهم صنوف الفرق
الصفحه ٢٥٣ : عليهالسلام : ٢
/ ٩٢ : « عن جماعه من مشايخ أهل المدينة
قالوا لما مضى خمسة عشر سنة من ملك الرشيد استشهد ولي
الصفحه ٢٧٧ : لمحمد بن أبي عمير
وعلي بن سويد السائي ، نسبة الى الساية قرية قرب المدينة ( النجاسي / ٢٧٦ )
وهما من كبار
الصفحه ٢٨٩ : ء يقيمون من الحجة ما ينفون به الشبهة .
قال هشام : نعم ، فارتحلا حتى أتيا
المدينة والمرأة معهما وهما
الصفحه ٢٩١ : يثرب ، قال : فانطلق حتى تأتي مدينة النبي صلىاللهعليهوآله
الذي بعث في العرب ، وهو النبي العربي
الصفحه ٢٩٥ : صبياً وأفحم أبا
حنيفة !
« قال أبو حنيفة : حججت في أيام أبي عبد
الله الصادق ، فلما أتيت المدينة دخلت