الصفحه ١٢٣ : المؤمنين لو كتبت إلى موسى بن جعفر لأخبرك بوجه الأمر في ذلك . فكتب إلى والي المدينة أن يسأل موسى بن جعفر عن
الصفحه ١٢٤ : المهدي ، فكتب
المهدي إلى المدينة إلى موسى بن جعفر عليهالسلام
يسأله أن يقدم عليه فقدم عليه ، فأخبره فبكى
الصفحه ١٢٥ : !
قال في تاريخ بغداد : ١٣
/ ٢٩ : « أقدمه المهدي بغداد ، ثم رده إلى
المدينة وأقام بها إلى أيام الرشيد » .
الصفحه ١٣٣ : على الناس على باب الذهب بالمدينة ، ومرة أخرى بمدينة الوضاح ، فقال إن ابن المقعد صنف لهم صنوف الفرق
الصفحه ١٣٧ : المدينة إسحاق بن عيسى بن
الصفحه ١٣٩ : ودهش وصاح : إغلقوا البغلة وأطعموني حبتي ماء !
قال علي بن إبراهيم في حديثه : فولده
إلى الآن بالمدينة
الصفحه ١٤٠ : ) كلها » .
وفي مقاتل الطالبيين /
٣٠٢ : « لما قتل أصحاب فخ ، جلس موسى بن
عيسى ( العباسي )
بالمدينة
الصفحه ١٤١ :
تُصدق ، وإن تمدح أباك تكذب
قالوا : ولما بلغ العمري (
الوالي ) وهو بالمدينة قتل الحسين بن علي
الصفحه ١٤٥ : علي المقتول بفخ
، واحتوى على المدينة ، دعا موسى بن جعفر إلى البيعة فأتاه فقال له : يا ابن عم لا تكلفني
الصفحه ١٥٩ : ، فقال : غالب والريان ! وهما ضيعتان بالمدينة غلتهما أربعون ألف دينار ، فأمر له بهما » !
٧ ـ وفي الأغاني
الصفحه ١٦٥ : جميع الآفاق يأمر الفقهاء والعلماء والقراء والأمراء أن يحضروا مكة أيام الموسم ، فأخذ هو طريق المدينة
الصفحه ١٦٩ : أمير المؤمنين خليفتان في الأرض موسى بن جعفر بالمدينة يجبى له الخراج ، وأنت بالعراق يجبى لك الخراج
الصفحه ١٧٤ : المدينة
المنورة ، وكانت له صلة بالإمام الصادق عليهالسلام
.
كان من ثقات المنصور فوضع ولده المهدي
في حجره
الصفحه ١٨٠ : المدينة فزرنا رسول الله صلىاللهعليهوآله وتزودنا بزاد ، فقال : هاتا ما معكما من الزاد ، فأخرجنا الزاد
الصفحه ١٨١ : ويقال في أربعين ألفاً ، فوليها أربع سنين ، فرمَّ مدينة القيروان » . أي رممها وبنى فيها .
وفي أنساب