الصفحه ٣٣ : . وسبب وروده بغداد إشخاص المعتصم له من المدينة ، فورد بغداد لليلتين من المحرم سنة عشرين ومائتين وأقام بها
الصفحه ٤٢ : الغيبة /
٣٥٨ : « قال أبو نصر هبة الله بن محمد : وقبر
عثمان بن سعيد بالجانب الغربي من مدينة السلام في شارع
الصفحه ٥٠ : بالنون . والرابعة مغدان
. ومعناها بالعربية عطية الصنم وقيل بستان الضم . وسماها أبو جعفر المنصور مدينة
الصفحه ٥٩ : كثيراً ، فذكره أكبر لو كنتم تعلمون . ثم قال : وتبنى مدينة يقال لها الزوراء بين دجلة ودجيلة والفرات ، فلو
الصفحه ٦٤ : .
وسماه أمير المؤمنين عليهالسلام بذلك في خطبته عن بني عباس ! قال
عليهالسلام
: « وتبنى مدينة يقال لها
الصفحه ٦٥ :
فكتب المنصور إلى (
عمه حاكم المدينة ) عبد الصمد بن علي بأن يدفنه حياً ، ففعل
» !
وقال أبو عطاء : يا
الصفحه ٧٢ : ، وأهل المدينة يقولون كذا ، ونحن نقول كذا ، فربما تابعنا ، وربما تابعهم ، وربما خالفنا جميعاً ، حتى أتيت
الصفحه ٧٦ : ، حُسرنا عن المدينة ولم يُترك فيها منا محتلم ، حتى قدمنا الكوفة ، فمكثنا فيها شهراً ، نتوقع فيها القتل
الصفحه ٧٩ : الري إلى مدينة السلام دفعت إليه المفاتيح وأخبرته عن المنصور أنه تقدم إليها فيه ألا يفتحه ولا يطلع عليه
الصفحه ٩٠ : يختلف عن بيته في المدينة .
١٥. روت المصادر له عليهالسلام عدة أحاديث ومناظرات
مع هارون الرشيد ، كانت
الصفحه ٩٣ : أئمة المسلمين . قلت له عند الترمذي وابن ماجة حديثان . قيل : إنه ولد سنة ثمان وعشرين ومئة بالمدينة . قال
الصفحه ٩٥ : إلى المدينة . فأحكمت أمره ليلاً ، فما أصبح إلا وهو في الطريق خوف العوائق !
وقال الخطيب : حج الرشيد
الصفحه ٩٧ : واجتهاده .
وقال الخطيب .. وأقدمه المهدي إلى بغداد
ثم رده إلى المدينة ، وأقام بها إلى أيام الرشيد ، فقدم
الصفحه ١٠٣ : الأموي ، وكان يأتي الى المدينة فيخدم
الصفحه ١١٤ : من مدينة جرش في اليمن قرب نجران ، من قبيلة حِمْيَر ، وليست من جرش في الأردن قرب عمان (
معجم البلدان